جبهة التحرير الفلسطينية تزور الاسرى المحررين في بلدة عنبتا
نشر بتاريخ: 20/10/2011 ( آخر تحديث: 20/10/2011 الساعة: 12:29 )
طولكرم- معا- قام وفد من جبهة التحرير الفلسطينية بمحافظة طولكرم برئاسة عبد الرحيم ابو العسل بزيارة الاسرى المحررين في بلدة عنبتا قضاء طولكرم مؤيد عبد الصمد من الجبهة الشعبية ومحمد بركات من حماس.
ونقل الوفد تهنئة الجبهة وقيادتها وامينها العام الدكتور واصل ابو يوسف للاسيرين المحررين عبد الصمد وبركات.
وأعرب وفد الجبهة عن بالغ سعادته بالإفراج عن الاسرى من سجون الاحتلال، مشيدا بتضحياتهم وباقي الأسرى، متمنيا أن يأخذوا دورهم النضالي والطليعي في الساحة الفلسطينية، من أجل تقريب وجهات النظر، وإعادة ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني.
وأكد ابو العسل أن حرية كافة الأسرى من سجون الاحتلال على رأس الأولويات الوطنية، مطالبا بمواصلة التحركات الشعبية الداعمة والمساندة لنضالات الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
واعتبر أن تحرير مئات من أسرى الحرية وفي طليعتهم سبعة وعشرون اسيرة مناضلة انجازا وطنيا، والمطلوب مواصلة الجهود لضمان تحرير كافة الأسرى دون تمييز وتبيض سجون الاحتلال وعودة هؤلاء الأسرى المناضلون إلى أهلهم ووطنهم ليعيشوا أحرارا.
ودعا وفد الجبهة الى التحرك على المستوى الدولي ولجان حقوق الانسان لـ"فضح الجرائم" و "الانتهاكات" التي تمارسها إدارة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين، مطالبا أحرار العالم بالتدخل العاجل والضغط من أجل عودة جميع الأسرى المبعدين إلى بيوتهم وعائلاتهم وأطفالهم.
اختتم اللقاء بتقديم هدية رمزية باسم الجبهة للاسيرين تقديرا لدروهم وعطائهم وصمودهم، متمنين أن تحمل الأيام القادمة بشرى نيل أحمد سعدات ومروان البرغوثي ومحمد التاج وفؤاد الشوبكي حريتهم، وجميع الأسرى في سجون الاحتلال.
وعبر الأسيران المحرران عبد الصمد وبركات عن سعادتهم وشكرهم لجبهة التحرير وامينها العام الدكتور واصل ابو يوسف لاهتمامهم بقضايا أسرى الحرية وعلى هذه اللفتة، التي ترفع من معنويات الأسير المحرر وأهله كما وترفع أيضا من معنويات الأسرى في السجون وتدل على أنه ما زال هناك من يهتم بقضيتهم وأنهم ليسوا منسيين.
ونقل الوفد تهنئة الجبهة وقيادتها وامينها العام الدكتور واصل ابو يوسف للاسيرين المحررين عبد الصمد وبركات.
وأعرب وفد الجبهة عن بالغ سعادته بالإفراج عن الاسرى من سجون الاحتلال، مشيدا بتضحياتهم وباقي الأسرى، متمنيا أن يأخذوا دورهم النضالي والطليعي في الساحة الفلسطينية، من أجل تقريب وجهات النظر، وإعادة ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني.
وأكد ابو العسل أن حرية كافة الأسرى من سجون الاحتلال على رأس الأولويات الوطنية، مطالبا بمواصلة التحركات الشعبية الداعمة والمساندة لنضالات الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
واعتبر أن تحرير مئات من أسرى الحرية وفي طليعتهم سبعة وعشرون اسيرة مناضلة انجازا وطنيا، والمطلوب مواصلة الجهود لضمان تحرير كافة الأسرى دون تمييز وتبيض سجون الاحتلال وعودة هؤلاء الأسرى المناضلون إلى أهلهم ووطنهم ليعيشوا أحرارا.
ودعا وفد الجبهة الى التحرك على المستوى الدولي ولجان حقوق الانسان لـ"فضح الجرائم" و "الانتهاكات" التي تمارسها إدارة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين، مطالبا أحرار العالم بالتدخل العاجل والضغط من أجل عودة جميع الأسرى المبعدين إلى بيوتهم وعائلاتهم وأطفالهم.
اختتم اللقاء بتقديم هدية رمزية باسم الجبهة للاسيرين تقديرا لدروهم وعطائهم وصمودهم، متمنين أن تحمل الأيام القادمة بشرى نيل أحمد سعدات ومروان البرغوثي ومحمد التاج وفؤاد الشوبكي حريتهم، وجميع الأسرى في سجون الاحتلال.
وعبر الأسيران المحرران عبد الصمد وبركات عن سعادتهم وشكرهم لجبهة التحرير وامينها العام الدكتور واصل ابو يوسف لاهتمامهم بقضايا أسرى الحرية وعلى هذه اللفتة، التي ترفع من معنويات الأسير المحرر وأهله كما وترفع أيضا من معنويات الأسرى في السجون وتدل على أنه ما زال هناك من يهتم بقضيتهم وأنهم ليسوا منسيين.