وفد قيادي من الديمقراطية يزور منازل الاسرى المحررين في طوباس
نشر بتاريخ: 20/10/2011 ( آخر تحديث: 20/10/2011 الساعة: 12:50 )
طوباس- معا- زار وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية بيوت ومنازل الاسرى المحررين في طوباس، حيث ضم الوفد عضوي المكتب السياسي للجبهة رمزي رباح ومحمد سلامة وحلمي الأعرج عضو اللجنة المركزية.
واستقبلهم بسام مسلماني عضو اللجنة المركزية العامة ومسؤول فرع الأغوار في المحافظة ومحمود صوافطة رئيس نادي الأسير الفلسطيني ولجنة التنسيق الفصائلي وسمير صوافطة مسؤول الجبهة العربية الفلسطينية وموفق دراغمة مسؤول جبهة النضال الشعبي وأهالي الأسرى المفرج عنهم.
وزار الوفد منزل الأسير المحرر مصطفى مسلماني "أبو الاديب" وبيت الاسيرة المحررة ريما دراغمة.
من جانبه رحب مسؤول فرع الأغوار عضو اللجنة المركزية العامة بسام مسلماني بالحضور، وقال ان هذه الزيارة تشكل دفعة معنوية أخرى للأسرى المفرج عنهم، وتؤكد "اللحمة الوطنية" بين الأسرى المحررين وذويهم من جانب وفصائل العمل الوطني من جهة أخرى، ناقلا تحيات الأسير المحرر مصطفى مسلماني الموجود في قطاع غزة للجميع، ومعبرا عن شكره لهذه المبادرة الطبية.
وتقدم القيادي في الجبهة رمزي رباح بالتهنئة للأسرى المحريين، وتمنى لهم حياة كريمة، وعبر عن أمله أن يتم تحرير باقي أسرى الشعب الفلسطيني على طريق التحرير الكامل وإقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس.
وأشار رباح إلى التضحيات الكبيرة التي يقدمها الأسرى في السجون من أجل حرية الشعب الفلسطيني، وقال ان النضال سيستمر من أجل نيل باقي الأسرى في السجون حريتهم وتحقيق آمال الشعب في العودة والحرية والإستقلال.
من جانبه قدم محمود صوافطة الشكر للوفد الضيف على هذه البادرة، وتحدث عن أهم الخطوات النضالية التي رافقت إضراب الأسرى عن الطعام، قائلا "إننا نتابع عن كثب ما ستؤول إليه نتائج هذا الإضراب وسنواصل خطواتنا الداعمة للاسرى في السجون حتى نيل مطالبهم وحريتهم الكاملة".
واستقبلهم بسام مسلماني عضو اللجنة المركزية العامة ومسؤول فرع الأغوار في المحافظة ومحمود صوافطة رئيس نادي الأسير الفلسطيني ولجنة التنسيق الفصائلي وسمير صوافطة مسؤول الجبهة العربية الفلسطينية وموفق دراغمة مسؤول جبهة النضال الشعبي وأهالي الأسرى المفرج عنهم.
وزار الوفد منزل الأسير المحرر مصطفى مسلماني "أبو الاديب" وبيت الاسيرة المحررة ريما دراغمة.
من جانبه رحب مسؤول فرع الأغوار عضو اللجنة المركزية العامة بسام مسلماني بالحضور، وقال ان هذه الزيارة تشكل دفعة معنوية أخرى للأسرى المفرج عنهم، وتؤكد "اللحمة الوطنية" بين الأسرى المحررين وذويهم من جانب وفصائل العمل الوطني من جهة أخرى، ناقلا تحيات الأسير المحرر مصطفى مسلماني الموجود في قطاع غزة للجميع، ومعبرا عن شكره لهذه المبادرة الطبية.
وتقدم القيادي في الجبهة رمزي رباح بالتهنئة للأسرى المحريين، وتمنى لهم حياة كريمة، وعبر عن أمله أن يتم تحرير باقي أسرى الشعب الفلسطيني على طريق التحرير الكامل وإقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس.
وأشار رباح إلى التضحيات الكبيرة التي يقدمها الأسرى في السجون من أجل حرية الشعب الفلسطيني، وقال ان النضال سيستمر من أجل نيل باقي الأسرى في السجون حريتهم وتحقيق آمال الشعب في العودة والحرية والإستقلال.
من جانبه قدم محمود صوافطة الشكر للوفد الضيف على هذه البادرة، وتحدث عن أهم الخطوات النضالية التي رافقت إضراب الأسرى عن الطعام، قائلا "إننا نتابع عن كثب ما ستؤول إليه نتائج هذا الإضراب وسنواصل خطواتنا الداعمة للاسرى في السجون حتى نيل مطالبهم وحريتهم الكاملة".