المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ينظم ورشة بقلقيلية
نشر بتاريخ: 23/10/2011 ( آخر تحديث: 23/10/2011 الساعة: 12:14 )
قلقيلية-معا- قام المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية بعقد ورشة عمل في جمعية النجدة الاجتماعية لتنمية المرأة الفلسطينية في مدينة قلقيلية بعنوان" دور الشباب في الديمقراطي وتأثير الثورات العربية "، ضمن مشروع تعميم الديمقراطية المدعوم من المؤسسة الهولندية "fn.ch.aid ", حيث تم طرح عدة محاور للنقاش بهدف أغناء الحوار ومن هذه المحاور.
دور الشباب في تعميق الديمقراطية بالمجتمع وهل يندرج في أولوياتهم السعي لبناء مجتمع ديمقراطي تصان فيه الحريات والحقوق العامة والخاصة , وما هي احتياجاتهم لتحقيق ذلك , وما هو دورهم في الانتخابات وبماذا يفسر الشباب عزوفهم عن مشاركة الشباب في القضايا الاجتماعية العامة , وكيف ستؤثر عليهم الثورات العربية وانعكاسها على حراكهم, وهل استفادة الشباب من التجارب السابقة ومدى استفادتهم من الدورات والورش الكثيرة التي شاركوا فيها والتي عقدت بهذا الموضوع.
ولقد جرى حوار معمق على مختلف المحاور, وتم التطرق فيه إلى الكثير من الصعوبات التي تعترض طريق الشباب وكيفيه مواجهتها وخلص الجميع إلى ضرورة أن يكون هناك دور فاعل للشباب بمختلف مناحي الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية مستفيدين من حالة الحراك الشعبي بمختلف الأقطار العربية , حيث أن الشباب يمتلكون طاقه كبرى إذا ما جرى تفعيلها, سوف تؤدي إلى نتائج ايجابية كبرى سيما وأن الشباب يشكلون النسبة الأكبر في المجتمع والقوه الانتخابية الأكبر, وبذات الوقت على الشباب أن يحددوا أهدافهم بدقه والى أين يريدون أن يتجهوا وما هي التحديات التي تواجههم في سعيهم لتحقيق أهدافهم.
دور الشباب في تعميق الديمقراطية بالمجتمع وهل يندرج في أولوياتهم السعي لبناء مجتمع ديمقراطي تصان فيه الحريات والحقوق العامة والخاصة , وما هي احتياجاتهم لتحقيق ذلك , وما هو دورهم في الانتخابات وبماذا يفسر الشباب عزوفهم عن مشاركة الشباب في القضايا الاجتماعية العامة , وكيف ستؤثر عليهم الثورات العربية وانعكاسها على حراكهم, وهل استفادة الشباب من التجارب السابقة ومدى استفادتهم من الدورات والورش الكثيرة التي شاركوا فيها والتي عقدت بهذا الموضوع.
ولقد جرى حوار معمق على مختلف المحاور, وتم التطرق فيه إلى الكثير من الصعوبات التي تعترض طريق الشباب وكيفيه مواجهتها وخلص الجميع إلى ضرورة أن يكون هناك دور فاعل للشباب بمختلف مناحي الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية مستفيدين من حالة الحراك الشعبي بمختلف الأقطار العربية , حيث أن الشباب يمتلكون طاقه كبرى إذا ما جرى تفعيلها, سوف تؤدي إلى نتائج ايجابية كبرى سيما وأن الشباب يشكلون النسبة الأكبر في المجتمع والقوه الانتخابية الأكبر, وبذات الوقت على الشباب أن يحددوا أهدافهم بدقه والى أين يريدون أن يتجهوا وما هي التحديات التي تواجههم في سعيهم لتحقيق أهدافهم.