بلدية القرارة تنفذ ورشة عمل حول احتياجات البيئة الخارجية للمدارس
نشر بتاريخ: 23/10/2011 ( آخر تحديث: 23/10/2011 الساعة: 13:47 )
غزة - معا- أكد إبراهيم أبو صبيح منسق مشروع حماية الطفل من مؤسسة إنقاذ الطفل عن أهمية توفير الاحتياجات اللازمة في المدارس المتاخمة للحدود حيث تمثلت في عدة محاور أهمها توفير حماية آمنه للمدارس المطلة على المواقع الإسرائيلية المتاخمة للقطاع، بالإضافة إلى تأمين الطرق والمواصلات للطلبة، ووضع إشارات على أسطح المدارس تدلل على أن المبنى خاص في المجال التعليمي.
وبين أن هذه الخطوات والإجراءات تساهم على التقليل من حالات القتل للطلبة والإصابات الناجمة عن إطلاق النار العشوائي من الاحتلال الإسرائيلي اتجاه المنطقة.
ويأتي ذلك خلال ورشة عمل نفذتها بلدية القرارة جنوب قطاع غزة بعنوان"تقييم احتياجات المدارس الحدودية من أجل خلق ممرات آمنه للطلاب"، وتأتي هذه الورشة ضمن مشروع حماية حقوق الأطفال المتأثرين بالنزاعات المسلحة من خلال آلية مبنية على مشاركة المجتمع المحلي، والذي تنفذه مؤسسة إنقاذ الطفل والمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات.
وقال أبو صبيح "انه يجب توفير الاحتياجات اللازمة في المدارس المتاخمة للحدود حيث تمثلت في عدة محاور أهمها توفير حماية آمنه للمدارس المطلة على المواقع الإسرائيلية المتاخمة للقطاع، بالإضافة إلى تأمين الطرق والمواصلات للطلبة، ووضع إشارات على أسطح المدارس تدلل على أن المبنى خاص في المجال التعليمي"
وأعرب المشاركون عن ارتياحهم لهذه الخطوات مبديين استعدادهم الكامل للتعاون من اجل تحقيق الاحتياجات الخارجية للمدارس، تجنبا لحدوث أي إصابات خلال أي اعتداء من الجانب الإسرائيلي على القطاع.
وبين أن هذه الخطوات والإجراءات تساهم على التقليل من حالات القتل للطلبة والإصابات الناجمة عن إطلاق النار العشوائي من الاحتلال الإسرائيلي اتجاه المنطقة.
ويأتي ذلك خلال ورشة عمل نفذتها بلدية القرارة جنوب قطاع غزة بعنوان"تقييم احتياجات المدارس الحدودية من أجل خلق ممرات آمنه للطلاب"، وتأتي هذه الورشة ضمن مشروع حماية حقوق الأطفال المتأثرين بالنزاعات المسلحة من خلال آلية مبنية على مشاركة المجتمع المحلي، والذي تنفذه مؤسسة إنقاذ الطفل والمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات.
وقال أبو صبيح "انه يجب توفير الاحتياجات اللازمة في المدارس المتاخمة للحدود حيث تمثلت في عدة محاور أهمها توفير حماية آمنه للمدارس المطلة على المواقع الإسرائيلية المتاخمة للقطاع، بالإضافة إلى تأمين الطرق والمواصلات للطلبة، ووضع إشارات على أسطح المدارس تدلل على أن المبنى خاص في المجال التعليمي"
وأعرب المشاركون عن ارتياحهم لهذه الخطوات مبديين استعدادهم الكامل للتعاون من اجل تحقيق الاحتياجات الخارجية للمدارس، تجنبا لحدوث أي إصابات خلال أي اعتداء من الجانب الإسرائيلي على القطاع.