رابطة علماء فلسطين تنفذ حملة زيارات للأسرى المحررين ضمن صفقة التبادل
نشر بتاريخ: 24/10/2011 ( آخر تحديث: 24/10/2011 الساعة: 10:12 )
غزة-معا- نفذت رابطة علماء فلسطين حملة زيارات ميدانية لكافة الأسرى المحررين الذين تم تحريرهم في المرحلة الأولى من صفقة التبادل, وذلك ضمن حملة أطلقتها الرابطة في كافة محافظات قطاع غزة.
ونقل الوفد الزائر الذي ضم مدير الرابطة أ. محمد أبو سيدو, ومسؤول العلاقات العامة أ. أحمد شعبان, وعدد من أعضاء لجان الإصلاح والوجهاء, نقلوا للأسرى المحررين تحيات وتهاني أعضاء مجلس إدارة رابطة علماء فلسطين, منوهين إلى أن استقبال أهل قطاع غزة للأسرى المبعدين يمثل أكبر قوة للترابط الشعبي بين أبناء الوطن الواحد, مؤكدين على أهمية تكثيف كافة الجهود من أجل نصرة باقي الأسرى و تحريرهم من زنازين السجون الصهيونية.
وأكد أ. محمد أبو سيدو أن هذه الزيارات جاءت لتهنئة ولمؤازرة أسرانا الذين أفرج عنهم في صفقة مشرفة وتاريخية لكل الشعب الفلسطيني, منوهاً إلى دور الأسرى في مسيرة التحرر و بناء الوطن.
من جهته قال أ. أحمد شعبان أن خروج الأسرى أعاد ترميم العلاقات المجتمعية في البيت الفلسطيني وأفرز وحدة وطنية بين أبناء الشعب الواحد, معتبراً أن صفقة تبادل الأسرى حدث تاريخي وعرس وطني لا يمكن نسيانه, مضيفاً أن هذا الترابط في محافظات قطاع غزة أعاد إلى الأذهان تماسك وتوحد الشعب الفلسطيني أمام العدو الصهيوني.
هذا وقد ثمنت عائلات الأسرى زيارة رابطة علماء فلسطين مطالبة بضرورة المتابعة من قبل كافة المؤسسات الرسمية والشعبية لقضايا وشؤون الأسرى والمحررين في ظل الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني, وفي ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الأسرى في سجون الاحتلال.
ونقل الوفد الزائر الذي ضم مدير الرابطة أ. محمد أبو سيدو, ومسؤول العلاقات العامة أ. أحمد شعبان, وعدد من أعضاء لجان الإصلاح والوجهاء, نقلوا للأسرى المحررين تحيات وتهاني أعضاء مجلس إدارة رابطة علماء فلسطين, منوهين إلى أن استقبال أهل قطاع غزة للأسرى المبعدين يمثل أكبر قوة للترابط الشعبي بين أبناء الوطن الواحد, مؤكدين على أهمية تكثيف كافة الجهود من أجل نصرة باقي الأسرى و تحريرهم من زنازين السجون الصهيونية.
وأكد أ. محمد أبو سيدو أن هذه الزيارات جاءت لتهنئة ولمؤازرة أسرانا الذين أفرج عنهم في صفقة مشرفة وتاريخية لكل الشعب الفلسطيني, منوهاً إلى دور الأسرى في مسيرة التحرر و بناء الوطن.
من جهته قال أ. أحمد شعبان أن خروج الأسرى أعاد ترميم العلاقات المجتمعية في البيت الفلسطيني وأفرز وحدة وطنية بين أبناء الشعب الواحد, معتبراً أن صفقة تبادل الأسرى حدث تاريخي وعرس وطني لا يمكن نسيانه, مضيفاً أن هذا الترابط في محافظات قطاع غزة أعاد إلى الأذهان تماسك وتوحد الشعب الفلسطيني أمام العدو الصهيوني.
هذا وقد ثمنت عائلات الأسرى زيارة رابطة علماء فلسطين مطالبة بضرورة المتابعة من قبل كافة المؤسسات الرسمية والشعبية لقضايا وشؤون الأسرى والمحررين في ظل الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني, وفي ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الأسرى في سجون الاحتلال.