تسعة أفلام فلسطينية في أيام قرطاج السينمائية بتونس
نشر بتاريخ: 07/11/2006 ( آخر تحديث: 07/11/2006 الساعة: 23:42 )
تونس - معا- تشارك فلسطين في الدورة الأربعين لأيام قرطاج السينمائية التي تحتضنها تونس العاصمة من الحادي عشر إلى الثامن عشر من نوفمبر 2006 بتسعة أفلام سينمائية تتحدث عن الواقع الفلسطيني المعاش في ظل الحصار الإسرائيلي.
ويشارك المخرج رشيد مشهراوي بفيلمين قصيرين الأول يحمل عنوان " انتظار" والثاني " أخي عرفات"، كذلك المخرج سامح زوابي بفيلم " ع السكت "، ومحمد بكري في فيلم " من يوم ما راحت" وفيلم " الربيع الأخير بأبو ديس" لعيسى فريج.
وما يميز المشاركة الفلسطينية في هذه الدورة، المشاركة النسائية الفلسطينية، حيث تشارك كل من المخرجة مي مصري في فيلم " يوميات بيروت، حقائق، أكاذيب وفيديو" و نجوى نجار في فيلم " ياسمين تغني" و فيلم " مفتوح مغلق" للينا بدر وفيلم " الغرفة الرابعة " لناهد عواد. وتعتبر أبرز ما حصدته المشاركة الفلسطينية في تاريخ المهرجان الجائزة الكبرى سنة 1988 للمخرج الفلسطيني ميشيل خليفة.
وتحتفل أيام قرطاج السينمائية بعيد ميلادها الأربعين، بهذا تكون قد دخلت عالم الأرقام القياسية حيث تمثل أقدم حدث سينمائي في العالم الثالث لا يزال ينظم كل سنتين دون انقطاع منذ تأسيسه سنة 1966 من قبل وزارة الثقافة التونسية.
ويهدف المهرجان حسب ما يقول المنظمون إلى النهوض بسينما تعبيرية تكون صورة صادقة للحقائق الثقافية والاجتماعية للبلدان المعنية والتعريف بها محلياً ودوليا، كذلك توفير فضاء لقاء بين السينمائيين لوضع تصور لشروط التطور الإقتصادي للسينما العربية والإفريقية في أسواق تحتكرها بشكل يكاد يكون تاماً منتجو الأفلام الأجنبية.
ويشارك المخرج رشيد مشهراوي بفيلمين قصيرين الأول يحمل عنوان " انتظار" والثاني " أخي عرفات"، كذلك المخرج سامح زوابي بفيلم " ع السكت "، ومحمد بكري في فيلم " من يوم ما راحت" وفيلم " الربيع الأخير بأبو ديس" لعيسى فريج.
وما يميز المشاركة الفلسطينية في هذه الدورة، المشاركة النسائية الفلسطينية، حيث تشارك كل من المخرجة مي مصري في فيلم " يوميات بيروت، حقائق، أكاذيب وفيديو" و نجوى نجار في فيلم " ياسمين تغني" و فيلم " مفتوح مغلق" للينا بدر وفيلم " الغرفة الرابعة " لناهد عواد. وتعتبر أبرز ما حصدته المشاركة الفلسطينية في تاريخ المهرجان الجائزة الكبرى سنة 1988 للمخرج الفلسطيني ميشيل خليفة.
وتحتفل أيام قرطاج السينمائية بعيد ميلادها الأربعين، بهذا تكون قد دخلت عالم الأرقام القياسية حيث تمثل أقدم حدث سينمائي في العالم الثالث لا يزال ينظم كل سنتين دون انقطاع منذ تأسيسه سنة 1966 من قبل وزارة الثقافة التونسية.
ويهدف المهرجان حسب ما يقول المنظمون إلى النهوض بسينما تعبيرية تكون صورة صادقة للحقائق الثقافية والاجتماعية للبلدان المعنية والتعريف بها محلياً ودوليا، كذلك توفير فضاء لقاء بين السينمائيين لوضع تصور لشروط التطور الإقتصادي للسينما العربية والإفريقية في أسواق تحتكرها بشكل يكاد يكون تاماً منتجو الأفلام الأجنبية.