قلقيلية- انطلاق مشروع الدمج بين جامعة القدس المفتوحة ومدارس الوكالة
نشر بتاريخ: 26/10/2011 ( آخر تحديث: 26/10/2011 الساعة: 20:57 )
قلقيلية- معا- انطلق اليوم الاربعاء في مدرسة ذكور الوكالة الأولى في قلقيلية مشروع الدمج بين المؤسسات العاملة مع الأشخاص ذوي الإعاقة من الصم وجمعية دار الإيمان لرعاية وإيواء الأيتام والأشخاص العاديين من طلاب وطالبات مدارس الوكالة.
واعلن عن انطلاق المشروع بحضور مدراء مدارس الوكالة والهيئة الإدارية في جامعة القدس المفتوحة منطقة قلقيلية التعليمية والمشرفين الأكاديميين في تخصص التنمية الاجتماعية والأسرية، والقائم بأعمال رئيس جمعية دار الإيمان لرعاية وإيواء الأيتام والمرشدة في الجمعية وطلاب تدريب ميداني (3) أحمد داوود، وعلاء تركي، وفاء إبراهيم، هبة البري بالاضافة الى منسق النشاطات المدرسية والتواصل مع المجتمع المحلي في مدرسة الوكالة.
وفي كلمة لمدير مدرسة ذكور الوكالة الأولى الأستاذ عبد الكريم شتيوي رحب فيها بالحضور وأشاد بهذه الخطوة من قبل جامعة القدس المفتوحة بمديرها ومشرفيها وما لهذا النشاط من فائدة كبيرة تساعد في دمج هذه الفئات في المجتمع.
وفي كلمة للدكتور يحيى ندى مدير منطقة قلقيلية التعليمية شكر فيها جميع القائمين على هذا النشاط من مشرفين أكاديميين في برنامج التنمية الاجتماعية والأسرية ومدراء مدارس الوكالة الذين استضافوا هذا النشاط وأشاد بدور طلاب تدريب ميداني (3)القائمين على هذا النشاط الذي يسعى إلى دمج هذه الفئات .
من جانبه تحدث القائم بأعمال رئيس جمعية دار الأيتام حسن شريم شاكراً جميع القائمين على فكرة هذا النشاط الذي يجمع بين الأيتام والصم والأطفال العاديين مما لهذا النشاط من أثر كبير في نفوس هذه الفئة والتي نسعى جاهدين لخلق واقع جديد من خلال دمجهم في المجتمع المحلي ككل متماسك.
بدوره أشار الطالب أحمد داوود من تدريب ميداني 3 إلى طبيعة النشاط الذي سيتم تنفيذه مع هذه الفئات من خلال عدة أنشطة ترفيهية وتفريغية هادفة تسعى إلى كسر الحاجز الذي يعوق تواجد هذه الفئات مع بعضها .
وقد تم تنفيذ عدة أنشطة من الألعاب التربوية الهادفة وألعاب الدراما والتفريغ النفسي بدأت بنشاط الإحماء وانتهاء بأنشطة الارتجال.
وفي نهاية النشاط أكد منسق النشاطات المدرسية والتواصل مع المجتمع المحلي الأستاذ سعيد خضر أن هذه النشاطات تتواءم مع خطة المدرسة السنوية في التواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي وتعزيز طلاب المدارس ودمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام في النشاطات العامة والبرلمان الطلابي والخطة التطويرية للعام الجاري.
واعلن عن انطلاق المشروع بحضور مدراء مدارس الوكالة والهيئة الإدارية في جامعة القدس المفتوحة منطقة قلقيلية التعليمية والمشرفين الأكاديميين في تخصص التنمية الاجتماعية والأسرية، والقائم بأعمال رئيس جمعية دار الإيمان لرعاية وإيواء الأيتام والمرشدة في الجمعية وطلاب تدريب ميداني (3) أحمد داوود، وعلاء تركي، وفاء إبراهيم، هبة البري بالاضافة الى منسق النشاطات المدرسية والتواصل مع المجتمع المحلي في مدرسة الوكالة.
وفي كلمة لمدير مدرسة ذكور الوكالة الأولى الأستاذ عبد الكريم شتيوي رحب فيها بالحضور وأشاد بهذه الخطوة من قبل جامعة القدس المفتوحة بمديرها ومشرفيها وما لهذا النشاط من فائدة كبيرة تساعد في دمج هذه الفئات في المجتمع.
وفي كلمة للدكتور يحيى ندى مدير منطقة قلقيلية التعليمية شكر فيها جميع القائمين على هذا النشاط من مشرفين أكاديميين في برنامج التنمية الاجتماعية والأسرية ومدراء مدارس الوكالة الذين استضافوا هذا النشاط وأشاد بدور طلاب تدريب ميداني (3)القائمين على هذا النشاط الذي يسعى إلى دمج هذه الفئات .
من جانبه تحدث القائم بأعمال رئيس جمعية دار الأيتام حسن شريم شاكراً جميع القائمين على فكرة هذا النشاط الذي يجمع بين الأيتام والصم والأطفال العاديين مما لهذا النشاط من أثر كبير في نفوس هذه الفئة والتي نسعى جاهدين لخلق واقع جديد من خلال دمجهم في المجتمع المحلي ككل متماسك.
بدوره أشار الطالب أحمد داوود من تدريب ميداني 3 إلى طبيعة النشاط الذي سيتم تنفيذه مع هذه الفئات من خلال عدة أنشطة ترفيهية وتفريغية هادفة تسعى إلى كسر الحاجز الذي يعوق تواجد هذه الفئات مع بعضها .
وقد تم تنفيذ عدة أنشطة من الألعاب التربوية الهادفة وألعاب الدراما والتفريغ النفسي بدأت بنشاط الإحماء وانتهاء بأنشطة الارتجال.
وفي نهاية النشاط أكد منسق النشاطات المدرسية والتواصل مع المجتمع المحلي الأستاذ سعيد خضر أن هذه النشاطات تتواءم مع خطة المدرسة السنوية في التواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي وتعزيز طلاب المدارس ودمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام في النشاطات العامة والبرلمان الطلابي والخطة التطويرية للعام الجاري.