طولكرم- التوجيه السياسي يعقد لقاء لمنتسبي شرطة علار
نشر بتاريخ: 27/10/2011 ( آخر تحديث: 27/10/2011 الساعة: 14:00 )
طولكرم- معا- نظمت مفوضية الشرطة في التوجيه السياسي والوطني وبالتعاون مع مديرية الشرطة بطولكرم اليوم لقاء تثقيفيا مع منتسبي مركز شرطة علار.
والتقى مفوض الشرطة المقدم عمر جانم ومدير التوجيه الوطني للشمال تيسير امصيعي الذي تحدث لهم حول قضية الاسرى منوها الى ان هؤلاء الاسرى اسرى الحرية وهي من القضايا الاكثر حساسية لدى الشعب الفلسطيني في طريق نضاله من اجل انجاز الاستقلال والحرية وأكد المصيعي الى ان قضية الأسرى قضية مركزية ومحل اجماع وطني وشعبي وان السلام لا يتحقق الا بالإفراج الكامل عنهم وهي قضية وطنية على سلم أولويات القيادة الفلسطينية التي تولى اهتمام كبير في الافراج عنهم وتبيض السجون.
وتطرق لها الرئيس في خطابه امام الجمعية العامة مطالبا المجتمع الدولي بالعمل على الافراج عن الاسرى متطرقا المصيعي الى توجه القيادة للأمم المتحدة للحصول على دولة كاملة العضوية موضحا انه في حال الحصول على العضوية في مجلس الامن عندها يكتسب الأسرى الفلسطينيون عدة مميزات أولها الصفة الشرعية القانونية باعتبارهم أسرى حرب ومقاتلين شرعيين، والثانية أسرى دولة مستقلة محتجزين كرهائن يتوجب إطلاق سراحهم فورا وإلغاء كافة الإجراءات والأحكام غير القانونية التي صدرت بحقهم، وثالثا حقهم في رفع دعاوى ضد اسرائيل عن ممارسات وانتهاكات ارتكبت بحقهم خلال اعتقالهم واحتجازهم
فإن الاعتراف بالدولة الفلسطينية تعزز هذه المكانة وشرعيتها وتنتزع الغطاء القانوني عن دولة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى وتضع دولة اسرائيل في مواجهة المجتمع الدولي.
ووضح المصيعي ان الأسرى الفلسطينين لعبوا دورا كبيرا في توحيد الصف الفلسطيني من خلال وثيقة الأسرى وغيرها من المبادرات الطيبة
والتقى مفوض الشرطة المقدم عمر جانم ومدير التوجيه الوطني للشمال تيسير امصيعي الذي تحدث لهم حول قضية الاسرى منوها الى ان هؤلاء الاسرى اسرى الحرية وهي من القضايا الاكثر حساسية لدى الشعب الفلسطيني في طريق نضاله من اجل انجاز الاستقلال والحرية وأكد المصيعي الى ان قضية الأسرى قضية مركزية ومحل اجماع وطني وشعبي وان السلام لا يتحقق الا بالإفراج الكامل عنهم وهي قضية وطنية على سلم أولويات القيادة الفلسطينية التي تولى اهتمام كبير في الافراج عنهم وتبيض السجون.
وتطرق لها الرئيس في خطابه امام الجمعية العامة مطالبا المجتمع الدولي بالعمل على الافراج عن الاسرى متطرقا المصيعي الى توجه القيادة للأمم المتحدة للحصول على دولة كاملة العضوية موضحا انه في حال الحصول على العضوية في مجلس الامن عندها يكتسب الأسرى الفلسطينيون عدة مميزات أولها الصفة الشرعية القانونية باعتبارهم أسرى حرب ومقاتلين شرعيين، والثانية أسرى دولة مستقلة محتجزين كرهائن يتوجب إطلاق سراحهم فورا وإلغاء كافة الإجراءات والأحكام غير القانونية التي صدرت بحقهم، وثالثا حقهم في رفع دعاوى ضد اسرائيل عن ممارسات وانتهاكات ارتكبت بحقهم خلال اعتقالهم واحتجازهم
فإن الاعتراف بالدولة الفلسطينية تعزز هذه المكانة وشرعيتها وتنتزع الغطاء القانوني عن دولة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى وتضع دولة اسرائيل في مواجهة المجتمع الدولي.
ووضح المصيعي ان الأسرى الفلسطينين لعبوا دورا كبيرا في توحيد الصف الفلسطيني من خلال وثيقة الأسرى وغيرها من المبادرات الطيبة