كفر قدوم- اصابات واعتداءات جراء قمع الاحتلال للمسيرة الاسبوعية
نشر بتاريخ: 28/10/2011 ( آخر تحديث: 28/10/2011 الساعة: 14:07 )
قلقيلية- معا- أصيب المواطن عبد الله رجب جمعة "22 عاما" ومتضامنة أجنبية جراء اعتداء قوات الاحتلال على مسيرة كفر قدوم الأسبوعية، التي تنظم بدعوة من حركة فتح احتجاجا على استمرار إغلاق الشارع الرئيسي للقرية من قبل حكومة الاحتلال.
وكانت المسيرة قد انطلقت بعد صلاة الجمعة بمشاركة مئات من المواطنين ومتضامنين أجانب متجهة إلى البوابة التي تغلق الشارع الرئيسي، إلا أن قوات الاحتلال المتواجدة هناك فاجأت المواطنين بإطلاق العشرات من قنابل الغاز المسيل للدموع التي سقط جزء كبير منها في داخل البيوت السكنية.
وقال مراد اشتيوي الناطق الإعلامي في إقليم قلقيلية والمنسق الإعلامي لمسيرات كفر قدوم: "إن المقاومة الشعبية التي انتهجتها حركة فتح في مؤتمرها السادس يجب أن تتصاعد في كافة المواقع حتى إنهاء الاحتلال وتمكين شعبنا من العيش بحرية وكرامة فوق أرضه الفلسطينية الخالية من المستوطنات".
وأشار اشتيوي إلى أن المقاومة الشعبية يجب عدم ربطها بهدف محدد زمنيا تنتهي بتحقيقه وإنما ضرورة استمرارها طالما السبب وهو الاحتلال موجود حتى يرحل.
ودعا اشتيوي المجتمعون في دورة المجلس الثوري لحركة فتح إلى دعم مسيرة كفر قدوم وإبرازها إعلاميا وجعل قضية الشارع المغلق للقرية ضمن أولويات قيادة الصف الأول للحركة.
وقام جنود الاحتلال بعد انتهاء المسيرة بطرد المزارعين من حقول الزيتون وتهديدهم بعدم العودة إليها.
وكانت المسيرة قد انطلقت بعد صلاة الجمعة بمشاركة مئات من المواطنين ومتضامنين أجانب متجهة إلى البوابة التي تغلق الشارع الرئيسي، إلا أن قوات الاحتلال المتواجدة هناك فاجأت المواطنين بإطلاق العشرات من قنابل الغاز المسيل للدموع التي سقط جزء كبير منها في داخل البيوت السكنية.
وقال مراد اشتيوي الناطق الإعلامي في إقليم قلقيلية والمنسق الإعلامي لمسيرات كفر قدوم: "إن المقاومة الشعبية التي انتهجتها حركة فتح في مؤتمرها السادس يجب أن تتصاعد في كافة المواقع حتى إنهاء الاحتلال وتمكين شعبنا من العيش بحرية وكرامة فوق أرضه الفلسطينية الخالية من المستوطنات".
وأشار اشتيوي إلى أن المقاومة الشعبية يجب عدم ربطها بهدف محدد زمنيا تنتهي بتحقيقه وإنما ضرورة استمرارها طالما السبب وهو الاحتلال موجود حتى يرحل.
ودعا اشتيوي المجتمعون في دورة المجلس الثوري لحركة فتح إلى دعم مسيرة كفر قدوم وإبرازها إعلاميا وجعل قضية الشارع المغلق للقرية ضمن أولويات قيادة الصف الأول للحركة.
وقام جنود الاحتلال بعد انتهاء المسيرة بطرد المزارعين من حقول الزيتون وتهديدهم بعدم العودة إليها.