مدارس دار المعرفة تشارك في مؤتمر إعداد قادة التغيير المؤسساتي بدبي
نشر بتاريخ: 29/10/2011 ( آخر تحديث: 29/10/2011 الساعة: 10:10 )
القدس- معا- شاركت "مدارس دار المعرفة" في المؤتمر الثاني لرسملة القيادات منهجية التطوير من الداخل للخارج لأعداد قادة التغيير المؤسسي الذي جرى في تاريخ 24 – 27 أكتوبر 2011 في دبي.
وقد مثل "دار المعرفة " في المؤتمر كل من مدير عام المدرسة خالد دويك، وممثل الإدارة العليا للمدرسة فواز التميمي.
وأشتمل المؤتمر على عدة محاور منها: الأبعاد الثلاثية لتطوير البعد الداخلي للقادة، الأبعاد الثلاثية للعلاقات الخارجية للقادة، والعلاقة بين التطوير الداخلي إلى الخارجي للقادة، وقيادات تحقق التغير المؤسسي.
وذكرت الناطقة الاعلامية للمدرسة الاء مطرية ان مشاركة "دار المعرفة" في هذا المؤتمر جاءت بهدف تبادل الخبرات والتجارب بين قادة المؤسسات العربية، الدولية في البلدان المشاركة، ونقل التجارب التربوية التعليمية الرائدة الى مدارس دار المعرفة.
وقام مدير عام المدرسة خالد دويك في إحدى الجلسات الرئيسة في المؤتمر بعرض ورقة عن رؤية مدارس دار المعرفة للبيئة التربوية التعليمية الآمنة المحفزة للطالب، وتحدث عن تجربة "دار المعرفة" في هذا المجال والانجازات التي حققتها في القدس خلال الأعوام الخمس الماضية.
وقد كانت هذه التجربة محط اهتمام المشاركين في المؤتمر وأثارت إعجابهم، وقام الدويك والتميمي بإجراء الاتصالات مع الشخصيات والوفود المشاركة، وعقد لقاءات جانبية مع عدد من الشخصيات التربوية والاجتماعية التي شاركت في المؤتمر من أجل فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك لما فيه مصلحة الطلبة في القدس.
وقد مثل "دار المعرفة " في المؤتمر كل من مدير عام المدرسة خالد دويك، وممثل الإدارة العليا للمدرسة فواز التميمي.
وأشتمل المؤتمر على عدة محاور منها: الأبعاد الثلاثية لتطوير البعد الداخلي للقادة، الأبعاد الثلاثية للعلاقات الخارجية للقادة، والعلاقة بين التطوير الداخلي إلى الخارجي للقادة، وقيادات تحقق التغير المؤسسي.
وذكرت الناطقة الاعلامية للمدرسة الاء مطرية ان مشاركة "دار المعرفة" في هذا المؤتمر جاءت بهدف تبادل الخبرات والتجارب بين قادة المؤسسات العربية، الدولية في البلدان المشاركة، ونقل التجارب التربوية التعليمية الرائدة الى مدارس دار المعرفة.
وقام مدير عام المدرسة خالد دويك في إحدى الجلسات الرئيسة في المؤتمر بعرض ورقة عن رؤية مدارس دار المعرفة للبيئة التربوية التعليمية الآمنة المحفزة للطالب، وتحدث عن تجربة "دار المعرفة" في هذا المجال والانجازات التي حققتها في القدس خلال الأعوام الخمس الماضية.
وقد كانت هذه التجربة محط اهتمام المشاركين في المؤتمر وأثارت إعجابهم، وقام الدويك والتميمي بإجراء الاتصالات مع الشخصيات والوفود المشاركة، وعقد لقاءات جانبية مع عدد من الشخصيات التربوية والاجتماعية التي شاركت في المؤتمر من أجل فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك لما فيه مصلحة الطلبة في القدس.