فدا:الجهد الوطني يجب أن ينصب على إحباط المحاولات والأهداف الأمريكية
نشر بتاريخ: 29/10/2011 ( آخر تحديث: 29/10/2011 الساعة: 15:34 )
غزة - معا - جدد الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) رفضه لمجمل المقترحات الأمريكية القديمة والجديدة ولأي مقترحات تتجاهل الأسباب الرئيسية للصراع وتفاقم الأوضاع الناتجة عن استمرار الاحتلال الإسرائيلي وتصعيد العدوان على الشعب الفلسطيني.
ودعا لؤي المدهون عضو المكتب السياسي لحزب فدا في بيان وصل "معا" نسخة منه القيادة الفلسطينية إلى رفض المقترحات الأمريكية المنحازة إلى الموقف الإسرائيلي، وإلى إعطاء الأولوية لمتابعة العمل في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة من اجل نيل العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية في الجمعية العامة، وإدانة الاحتلال الإسرائيلي وإقرار إرسال قوات دولية لتأمين الحماية للشعب الفلسطيني ولتحل محل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما دعا المدهون القيادة إلى رفض العودة إلى صيغة وشروط المفاوضات السابقة وإلى مواصلة العمل مع المجموعات العربية والإسلامية ودول عدم الانحياز والأطراف الدولية الفاعلة لكسر الاحتكار الأمريكي لعملية السلام ولإيجاد رعاية دولية جماعية بإشراف الأمم المتحدة وبمشاركة الاتحاد الروسي والاتحاد الأوربي والصين الشعبية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية من اجل تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وخاصة 242، 338، 194
كما دعا المدهون القيادة الفلسطينية برهن العودة إلى طاولة المفاوضات حتى تحت الرعاية الدولية بالتزام إسرائيل المسبق بوقف كامل الاستيطان في القدس وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 على طريق إزالته نهائيا وإجلاء كل المستوطنين .
ودعا إلى التكاملية بين مواصلة المقاومة الشعبية السلمية ضد الاحتلال وقطعان المستوطنين والتحرك السياسي والدبلوماسي على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية من اجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بإقامة دولته، وإدانة وعزل إسرائيل دوليا وتأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وأكد المدهون على موقف فدا الثابت على ضرورة مواصلة وتصعيد الفعاليات الشعبية السلمية ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين الفاشية، مشددا على أنه لا يمكن التوصل إلى سلام نهائي مع حكومة نتنياهو التي تواصل يوميا ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني وفي ظل تنصلها من تنفيذ الاتفاقيات الفلسطينية الإسرائيلية الموقعة.
وداعا الشعب الفلسطيني وقواه ومؤسساته وفعالياته الوطنية والديمقراطية والإسلامية إلى مواصلة وتصعيد وتنويع أشكال المقاومة الشعبية في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وعصابات المستوطنين الفاشية وإلى المشاركة بقوة في الفعاليات الموحدة، وإلى المحافظة على التوازن ما بين إدامة المقاومة الشعبية السلمية والاستمرار في الحياة اليومية الضرورية للمجتمع الفلسطيني ومن اجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في إنهاء الاستيطان والاحتلال وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية .
ودعا لؤي المدهون عضو المكتب السياسي لحزب فدا في بيان وصل "معا" نسخة منه القيادة الفلسطينية إلى رفض المقترحات الأمريكية المنحازة إلى الموقف الإسرائيلي، وإلى إعطاء الأولوية لمتابعة العمل في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة من اجل نيل العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية في الجمعية العامة، وإدانة الاحتلال الإسرائيلي وإقرار إرسال قوات دولية لتأمين الحماية للشعب الفلسطيني ولتحل محل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما دعا المدهون القيادة إلى رفض العودة إلى صيغة وشروط المفاوضات السابقة وإلى مواصلة العمل مع المجموعات العربية والإسلامية ودول عدم الانحياز والأطراف الدولية الفاعلة لكسر الاحتكار الأمريكي لعملية السلام ولإيجاد رعاية دولية جماعية بإشراف الأمم المتحدة وبمشاركة الاتحاد الروسي والاتحاد الأوربي والصين الشعبية إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية من اجل تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وخاصة 242، 338، 194
كما دعا المدهون القيادة الفلسطينية برهن العودة إلى طاولة المفاوضات حتى تحت الرعاية الدولية بالتزام إسرائيل المسبق بوقف كامل الاستيطان في القدس وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 على طريق إزالته نهائيا وإجلاء كل المستوطنين .
ودعا إلى التكاملية بين مواصلة المقاومة الشعبية السلمية ضد الاحتلال وقطعان المستوطنين والتحرك السياسي والدبلوماسي على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية من اجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بإقامة دولته، وإدانة وعزل إسرائيل دوليا وتأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وأكد المدهون على موقف فدا الثابت على ضرورة مواصلة وتصعيد الفعاليات الشعبية السلمية ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين الفاشية، مشددا على أنه لا يمكن التوصل إلى سلام نهائي مع حكومة نتنياهو التي تواصل يوميا ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني وفي ظل تنصلها من تنفيذ الاتفاقيات الفلسطينية الإسرائيلية الموقعة.
وداعا الشعب الفلسطيني وقواه ومؤسساته وفعالياته الوطنية والديمقراطية والإسلامية إلى مواصلة وتصعيد وتنويع أشكال المقاومة الشعبية في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وعصابات المستوطنين الفاشية وإلى المشاركة بقوة في الفعاليات الموحدة، وإلى المحافظة على التوازن ما بين إدامة المقاومة الشعبية السلمية والاستمرار في الحياة اليومية الضرورية للمجتمع الفلسطيني ومن اجل تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في إنهاء الاستيطان والاحتلال وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية .