"فتح" تدين العدوان على غزة وتطالب العرب بتفعيل لغة المصالح مع الغرب
نشر بتاريخ: 29/10/2011 ( آخر تحديث: 29/10/2011 الساعة: 21:43 )
الخليل-معا- أدانت حركة فتح العدوان الإسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، مؤكدة على أن الدم الفلسطيني غالِ، وليس قربانا على معبد التكتيك السياسي الإسرائيلي الهادف للانقضاض على المشروع الوطني الفلسطيني وعن ما يجري في الأمم المتحدة لنيل عضوية دولة فلسطيني، والهروب من تنفيذ القوانين الدولية وقرارات مؤسساته.
وقال الناطق الاعلامي باسم حركة فتح أسامة القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، إن إسرائيل تعودت أن تخرج من أزماتها الداخلية والسياسية بالتصعيد ضد الشعب الفلسطيني الأعزل وهي في سبيل ذلك تحيك المؤامرات لاستدراج ردود أفعال فلسطينية لتأخذها كذريعة في المحافل الدولية وخاصة في مجلس الأمن، لتبديل الأولويات وصرف الأنظار عن الاستحقاقات السياسية والاحتلال الإسرائيلي الجاثم على أرضنا وشعبنا الفلسطيني منذ عشرات السنين، وللاستمرار في مشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية وتحديدا في القدس الشريف، مذكرا العالم ببشاعة المجازر التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ ثلاث سنوات.
وطالبت حركة فتح الدول العربية والإسلامية بتصعيد لغة المصالح مع الغرب لوضع حد للعدوان الإسرائيلي ومستوطنيه على شعبنا الفلسطيني ووضع حد لعمليات التهويد بحق ألقدس، مؤكد أن العالم لا يستمع إلا لغة المصالح والقوة.
وقال الناطق الاعلامي باسم حركة فتح أسامة القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة، إن إسرائيل تعودت أن تخرج من أزماتها الداخلية والسياسية بالتصعيد ضد الشعب الفلسطيني الأعزل وهي في سبيل ذلك تحيك المؤامرات لاستدراج ردود أفعال فلسطينية لتأخذها كذريعة في المحافل الدولية وخاصة في مجلس الأمن، لتبديل الأولويات وصرف الأنظار عن الاستحقاقات السياسية والاحتلال الإسرائيلي الجاثم على أرضنا وشعبنا الفلسطيني منذ عشرات السنين، وللاستمرار في مشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية وتحديدا في القدس الشريف، مذكرا العالم ببشاعة المجازر التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ ثلاث سنوات.
وطالبت حركة فتح الدول العربية والإسلامية بتصعيد لغة المصالح مع الغرب لوضع حد للعدوان الإسرائيلي ومستوطنيه على شعبنا الفلسطيني ووضع حد لعمليات التهويد بحق ألقدس، مؤكد أن العالم لا يستمع إلا لغة المصالح والقوة.