مجموعة الإعلاميين تحضر مهرجان العلوم الفلسطيني الفرنسي
نشر بتاريخ: 30/10/2011 ( آخر تحديث: 30/10/2011 الساعة: 00:51 )
رام الله- معا- شاركت مجموعة الإعلاميين- ضمن مشروع التمكين المجتمعي في مهرجان العلوم الفلسطيني الفرنسي الثاني الذي عقدته جامعة النجاح الوطنية الحرم الجديد صباح امس.
وأقيم المعرض الفلسطيني الفرنسي للمرة الثانية بالاشتراك مع وزارة التربية والتعليم العالي، والقنصلية الفرنسية العامة، ومنظمة اليونسكو للتربية والعلوم والثقافة، ومؤسسة النيزك للتعليم المساند، وشمل التخصصات العلمية من الأحياء، والفيزياء، والكيمياء، والتحاليل الطبية، وعدد من المدارس الفلسطينية والجهات المشاركة.
وقال د. سليمان خليل عميد كلية العلوم في جامعة النجاح الوطنية: "بأن المعرض يهدف إلى تبادل الخبرات، وعرض انجازات وابتكارات الطلبة، وتصنيف الإستراتيجية الجديدة في التعليم والتي منوي تطبيقها خلال الأعوام القادمة في الجامعات والمدارس إلا وهي التعليم التطبيقي والعملي"،مضيفاً بأن جميع الأنشطة و المشاريع هي من إنتاج المؤسسات المشاركة في المهرجان .
وأكد خليل: "بأن المعرض يسعى إلى التشبيك بين الجامعات والمدارس الفلسطينية، مع جامعات في العالم سواء عربية أم غربية، ولتوسيع مدارك والمهارات الفنية لدى الطالب المدرسي".
وأوضحت عائشة غزال وهي أحد المشاركات من مدرسة برقة وصاحبت مشروع "آلة ضغط النفايات في المدرسة": "بأنها استوحت فكرتها جراء تعرض مدرستها للكم الهائل من النفايات، والتي تحرق بالقرب من المدرسة، وبذلك عملت على هذا المشروع الذي يهدف إلى ضغط النفايات والتقليل من حجمها".
وقسم المعرض لزوايا شملت الحديث عن الزيتون وزيته، وعن الصابون النابلسي وفوائده، وعن مشاريع علمي من بينها الساعة الرقمية، وشجرة عيد الميلاد، والشباك المائي وغيرها.
وجدير بالذكر أن برنامج التمكين المجتمعي هو أحد مشاريع مؤسسة فلسطينيات؛ يهدف إلى الحدّ من الفقر عبر تعزيز التنمية المستدامة لدى شريحة واسعة من الفئات الضعيفة والمهمّشة كالنساء، والبدو، والشباب في المناطق الفلسطينية، وأراضي الـ 48 بالشراكة بين عدد من المؤسسات غير الحكومية، وبدعم من الاتحاد الاوروبي، حيث سيتم تنفيذ مبادرات جماعية من قبل المجموعات الاثنتي عشر التي تم تشكيلها في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، لإفادة مجتمعاتهم المحلية.
وأقيم المعرض الفلسطيني الفرنسي للمرة الثانية بالاشتراك مع وزارة التربية والتعليم العالي، والقنصلية الفرنسية العامة، ومنظمة اليونسكو للتربية والعلوم والثقافة، ومؤسسة النيزك للتعليم المساند، وشمل التخصصات العلمية من الأحياء، والفيزياء، والكيمياء، والتحاليل الطبية، وعدد من المدارس الفلسطينية والجهات المشاركة.
وقال د. سليمان خليل عميد كلية العلوم في جامعة النجاح الوطنية: "بأن المعرض يهدف إلى تبادل الخبرات، وعرض انجازات وابتكارات الطلبة، وتصنيف الإستراتيجية الجديدة في التعليم والتي منوي تطبيقها خلال الأعوام القادمة في الجامعات والمدارس إلا وهي التعليم التطبيقي والعملي"،مضيفاً بأن جميع الأنشطة و المشاريع هي من إنتاج المؤسسات المشاركة في المهرجان .
وأكد خليل: "بأن المعرض يسعى إلى التشبيك بين الجامعات والمدارس الفلسطينية، مع جامعات في العالم سواء عربية أم غربية، ولتوسيع مدارك والمهارات الفنية لدى الطالب المدرسي".
وأوضحت عائشة غزال وهي أحد المشاركات من مدرسة برقة وصاحبت مشروع "آلة ضغط النفايات في المدرسة": "بأنها استوحت فكرتها جراء تعرض مدرستها للكم الهائل من النفايات، والتي تحرق بالقرب من المدرسة، وبذلك عملت على هذا المشروع الذي يهدف إلى ضغط النفايات والتقليل من حجمها".
وقسم المعرض لزوايا شملت الحديث عن الزيتون وزيته، وعن الصابون النابلسي وفوائده، وعن مشاريع علمي من بينها الساعة الرقمية، وشجرة عيد الميلاد، والشباك المائي وغيرها.
وجدير بالذكر أن برنامج التمكين المجتمعي هو أحد مشاريع مؤسسة فلسطينيات؛ يهدف إلى الحدّ من الفقر عبر تعزيز التنمية المستدامة لدى شريحة واسعة من الفئات الضعيفة والمهمّشة كالنساء، والبدو، والشباب في المناطق الفلسطينية، وأراضي الـ 48 بالشراكة بين عدد من المؤسسات غير الحكومية، وبدعم من الاتحاد الاوروبي، حيث سيتم تنفيذ مبادرات جماعية من قبل المجموعات الاثنتي عشر التي تم تشكيلها في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، لإفادة مجتمعاتهم المحلية.