مستوطنو "جينوت شومرون" يسرقون ثمار الزيتون من أراضي جينصافوط شرق قلقيلية
نشر بتاريخ: 08/11/2006 ( آخر تحديث: 08/11/2006 الساعة: 17:30 )
قلقيلية- معا- أقدم مستوطنو مستوطنو "جينوت شومرون"على سرقة ثمار محصول الزيتون المملوك لعائلة ابوغوش من جينصافوط شرق قلقيلية بالضفة الغربية.
وافاد شهود عيان انه تم سرقة ما يقارب 60% من محصول الزيتون والخاص بالعائلة, بالإضافة إلى قطع وتخريب العشرات من أشجار الزيتون في أرضه (خلة البلاعة).
ورجح الحاج محمد أبو غوش، أحد مالكي الأرض أن سرقة الثمار تمت على أيدي مستوطنين من مستوطنة جينوت شومرون, حيث تصل مساحة هذه الأراضي إلى ما يزيد على 100 دونم، وتحتوي على حوالي 1200 شجرة زيتون، وتحدث بحسرة وألم" لم نتمكن من وصولها منذ ما يقارب خمس سنوات بسبب اعتداءات المستوطنين علينا، إلى جانب منعنا من قبل قوات الاحتلال ".
وتابع قوله" هذه الأرض التي أملكها أنا وأبناء أخي تنتج ما يزيد عن سبعة أطنان من الزيتون، لكن مع بداية الانتفاضة منعنا من الوصول إليها.
واتهم أبو غوش مستوطني "جينوت شومرون" بسرقة المحصول، مشيرا إلى أنها ليست المرة الأولى التي يقوم فيها المستوطنون بمثل هذا الاعتداء.
وافاد شهود عيان انه تم سرقة ما يقارب 60% من محصول الزيتون والخاص بالعائلة, بالإضافة إلى قطع وتخريب العشرات من أشجار الزيتون في أرضه (خلة البلاعة).
ورجح الحاج محمد أبو غوش، أحد مالكي الأرض أن سرقة الثمار تمت على أيدي مستوطنين من مستوطنة جينوت شومرون, حيث تصل مساحة هذه الأراضي إلى ما يزيد على 100 دونم، وتحتوي على حوالي 1200 شجرة زيتون، وتحدث بحسرة وألم" لم نتمكن من وصولها منذ ما يقارب خمس سنوات بسبب اعتداءات المستوطنين علينا، إلى جانب منعنا من قبل قوات الاحتلال ".
وتابع قوله" هذه الأرض التي أملكها أنا وأبناء أخي تنتج ما يزيد عن سبعة أطنان من الزيتون، لكن مع بداية الانتفاضة منعنا من الوصول إليها.
واتهم أبو غوش مستوطني "جينوت شومرون" بسرقة المحصول، مشيرا إلى أنها ليست المرة الأولى التي يقوم فيها المستوطنون بمثل هذا الاعتداء.