نضال المرأة تؤكد على أهمية مساعدة العائلات الفقيرة قبيل عيد الأضحى
نشر بتاريخ: 30/10/2011 ( آخر تحديث: 30/10/2011 الساعة: 12:01 )
طولكرم-معا- دعت كتلة نضال المرأة، الإطار النسوي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة طولكرم إلى أهمية تحمل الحكومة الفلسطينية ومؤسساتها المعنية في معالجة القضايا الاجتماعية وتعزيز صمود المواطنين وتقديم المساعدات العاجلة للأسر الفقيرة والمحتاجة وللفئات الاجتماعية الضعيفة والمهمشة وبخاصة قبيل عيد الأضحى المبارك.
وأكدت الكتلة خلال اجتماع هيئتها الإدارية في طولكرم على ضرورة تقديم الدعم المباشر للفئات الاجتماعية الفقيرة والضعيفة ومعالجة مشاكل الفقر والبطالة ضمن سياسات عمل إستراتيجية قادرة على الحد من هذه المشكلات وآثارها على المجتمع.
وطالبت كتلة نضال المرأة بأهمية إنصاف المرأة الفلسطينية وتعزيز مشاركتها السياسية والمجتمعية وتطوير النشاطات والمشاركات الاقتصادية والمشاريع التنموية للمرأة وبما يطور من دور المرأة في سوق العمل ، معتبرة أن المرأة شريك أساسي في الحياة السياسية والمجتمعية ولا يجوز أبدا إقصاء المرأة أو تهميشها.
وتقدمت كتلة نضال المرأة بتهانيها الحارة لكافة الأسيرات المحررات من سجون ومعتقلات الاحتلال، ووجهت تحياتها للأسيرات اللواتي ما زلن في سجون الاحتلال، مؤكدة أن موعد الحرية قد اقترب للشعب الفلسطيني وأسيراته وأسراه، وان الدولة الفلسطينية المستقلة لا بد أن تقوم وستقوم رغم انف الاحتلال وستنال عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
وثمنت الكتلة كافة الجهود السياسية والدبلوماسية الفلسطينية التي بذلت وما زالت تبذل على صعيد تكريس الحقوق الوطنية ونيل عضوية دولة فلسطين عضوا كامل العضوية في الأمم المتحدة.
وأكدت الكتلة خلال اجتماع هيئتها الإدارية في طولكرم على ضرورة تقديم الدعم المباشر للفئات الاجتماعية الفقيرة والضعيفة ومعالجة مشاكل الفقر والبطالة ضمن سياسات عمل إستراتيجية قادرة على الحد من هذه المشكلات وآثارها على المجتمع.
وطالبت كتلة نضال المرأة بأهمية إنصاف المرأة الفلسطينية وتعزيز مشاركتها السياسية والمجتمعية وتطوير النشاطات والمشاركات الاقتصادية والمشاريع التنموية للمرأة وبما يطور من دور المرأة في سوق العمل ، معتبرة أن المرأة شريك أساسي في الحياة السياسية والمجتمعية ولا يجوز أبدا إقصاء المرأة أو تهميشها.
وتقدمت كتلة نضال المرأة بتهانيها الحارة لكافة الأسيرات المحررات من سجون ومعتقلات الاحتلال، ووجهت تحياتها للأسيرات اللواتي ما زلن في سجون الاحتلال، مؤكدة أن موعد الحرية قد اقترب للشعب الفلسطيني وأسيراته وأسراه، وان الدولة الفلسطينية المستقلة لا بد أن تقوم وستقوم رغم انف الاحتلال وستنال عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
وثمنت الكتلة كافة الجهود السياسية والدبلوماسية الفلسطينية التي بذلت وما زالت تبذل على صعيد تكريس الحقوق الوطنية ونيل عضوية دولة فلسطين عضوا كامل العضوية في الأمم المتحدة.