فصائل العمل الوطني في طوباس تناقش آخر التطورات
نشر بتاريخ: 31/10/2011 ( آخر تحديث: 31/10/2011 الساعة: 09:32 )
طوباس- معا- ناقشت فصائل العمل الوطني في طوباس آخر التطورات الميدانية والسياسية على الساحة الفلسطينية، حيث تدارست التصعيد الإسرائيلي على القطاع، والهجمة التي ينظمها المستوطنون على الاهالي في الضفة الفلسطينية.
ورأت فصائل العمل الوطني في المحافظة إن التصعيد الإسرائيلي الممنهج يهدف إلى جر المنطقة إلى تداعيات خطيرة، بهدف إخراج حكومة اليمين الإسرائيلية المتطرفة من المأزق الذي تعيشه بعد الحراك الفلسطيني في الامم المتحدة وخطاب الرئيس المؤكد على الثوابت، وإضراب الأسرى الأخيرالذي احرج الحكومة الإسرائيلية، وصفقة تبادل الاسرى والتي أراد نتنياهو تجاوز الازمة الاخيرة وخاصة تلك الداخلية بفعل تزايد حركة الشارع الإسرائيلي المطالب بحل الحكومة.
وقد إستنكرت القوى والفصائل الفلسطينية التصريحات الاخيرة لحكومة الإحتلال بشأن الاغوار بإعتبارها خارج نطاق التفاوض والحلول المقترحة في إطار أي تسوية مستقبلية.
كما أدان المجتمعون إعتبار الكونجرس الأمريكي الأسرى المحررين "إرهابيين"، ونددوا بالإجراءات التي ينتهجها المستوطنون بالتحريض على قتلهم.
وأدان ممثلو الفصائل تنكر إدراة مصلحة السجون الإسرائيلية للإتفاق الذي أبرم مع الاسرى المضربين، والقاضي بانهاء سياسة العزل الإنفرادي، حيث قضت محكمة الإحتلال بإستمرار عزل القائد أحمد سعدات للعام السادس على التوالي.
وقرر المجتمعون أن يعقد اللقاء القادم بالأغوار الفلسطينية تأكيداً على أنها جزء أصيل من الارض الفلسطينية.
ورأت فصائل العمل الوطني في المحافظة إن التصعيد الإسرائيلي الممنهج يهدف إلى جر المنطقة إلى تداعيات خطيرة، بهدف إخراج حكومة اليمين الإسرائيلية المتطرفة من المأزق الذي تعيشه بعد الحراك الفلسطيني في الامم المتحدة وخطاب الرئيس المؤكد على الثوابت، وإضراب الأسرى الأخيرالذي احرج الحكومة الإسرائيلية، وصفقة تبادل الاسرى والتي أراد نتنياهو تجاوز الازمة الاخيرة وخاصة تلك الداخلية بفعل تزايد حركة الشارع الإسرائيلي المطالب بحل الحكومة.
وقد إستنكرت القوى والفصائل الفلسطينية التصريحات الاخيرة لحكومة الإحتلال بشأن الاغوار بإعتبارها خارج نطاق التفاوض والحلول المقترحة في إطار أي تسوية مستقبلية.
كما أدان المجتمعون إعتبار الكونجرس الأمريكي الأسرى المحررين "إرهابيين"، ونددوا بالإجراءات التي ينتهجها المستوطنون بالتحريض على قتلهم.
وأدان ممثلو الفصائل تنكر إدراة مصلحة السجون الإسرائيلية للإتفاق الذي أبرم مع الاسرى المضربين، والقاضي بانهاء سياسة العزل الإنفرادي، حيث قضت محكمة الإحتلال بإستمرار عزل القائد أحمد سعدات للعام السادس على التوالي.
وقرر المجتمعون أن يعقد اللقاء القادم بالأغوار الفلسطينية تأكيداً على أنها جزء أصيل من الارض الفلسطينية.