الدفاع المدني والهلال الأحمر ينظمان يوما طبيا لصالح مرضى الثلاسيميا
نشر بتاريخ: 02/11/2011 ( آخر تحديث: 02/11/2011 الساعة: 16:32 )
الخليل- معا- نظمت مديرية الدفاع المدني في محافظة الخليل اليوم وبالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر وبنك الدم الوطني المركزي رام الله حملة للتبرع بالدم لصالح مرضى الثلاسيميا في مدينة الظاهرية.
وفي تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه واستكمالاً لبرنامج التبرع بالدم لصالح مرضى الثلاسيميا ولليوم الثاني تم اقامة خيمة في ساحة مسجد الظاهرية تابعة لجمعية الهلال الأحمر شعبة الظاهرية وسط المدينة ومقر الدفاع المدني الظاهرية داخل المقاطعة وذلك بهدف استقبال المتبرعين الذين وفدوا بالعشرات من اجل المشاركة والتبرع في هذا العمل الإنساني بامتياز معبرين بذلك عن صدق إحساسهم مع المصابين بمرض الثلاسيميا، والتزامهم بمساعدة كافة المصابين بأمراض تحتاج إلى نقل دم حيث تم الفحص المخبري الأول بفصيلة الدم وقوة الدم ومن ثم التبرع لمن ينطبق عليه المواصفات.
وأشار الرائد أنور المحاريق مدير الدفاع المدني في المحافظة إلى أن هذه الحملة جاءت لمحاولة سد النقص في كميات الدم المتوفرة في بنك الدم في المستشفى حفاظاً على أرواح المرضى، موجهاً دعوة إلى كافة المواطنين إلى التبرع بالدم في المستشفيات والمراكز الصحية لما في ذلك من واجب إنساني ووطني تجاه المرضى، وفي الحفاظ على أرواح المصابين بحوادث تؤدي إلى النزيف وفقدان الدم.
وفي تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه واستكمالاً لبرنامج التبرع بالدم لصالح مرضى الثلاسيميا ولليوم الثاني تم اقامة خيمة في ساحة مسجد الظاهرية تابعة لجمعية الهلال الأحمر شعبة الظاهرية وسط المدينة ومقر الدفاع المدني الظاهرية داخل المقاطعة وذلك بهدف استقبال المتبرعين الذين وفدوا بالعشرات من اجل المشاركة والتبرع في هذا العمل الإنساني بامتياز معبرين بذلك عن صدق إحساسهم مع المصابين بمرض الثلاسيميا، والتزامهم بمساعدة كافة المصابين بأمراض تحتاج إلى نقل دم حيث تم الفحص المخبري الأول بفصيلة الدم وقوة الدم ومن ثم التبرع لمن ينطبق عليه المواصفات.
وأشار الرائد أنور المحاريق مدير الدفاع المدني في المحافظة إلى أن هذه الحملة جاءت لمحاولة سد النقص في كميات الدم المتوفرة في بنك الدم في المستشفى حفاظاً على أرواح المرضى، موجهاً دعوة إلى كافة المواطنين إلى التبرع بالدم في المستشفيات والمراكز الصحية لما في ذلك من واجب إنساني ووطني تجاه المرضى، وفي الحفاظ على أرواح المصابين بحوادث تؤدي إلى النزيف وفقدان الدم.