جمعية خدمات الطفولة تنظم إفطارا للأيتام في يوم عرفة
نشر بتاريخ: 08/11/2011 ( آخر تحديث: 08/11/2011 الساعة: 11:38 )
غزة- معا- في جو من الفرح والبهجة، نظمت جمعية خدمات الطفولة والأسرة الفلسطينية، يوم السبت الموافق 5/11، حفل إفطار جماعي لعدد من الأيتام في منطقة حي الدرج، وسط حضور ذويهم .
ومن جانبها أكدت إيمان النخالة، عضو مجلس إدارة جمعية خدمات الطفولة والأسرة الفلسطينية، أن الجمعية حرصت على إقامة الإفطار الجماعي في يوم عرفة، من باب التواصل مع الأيتام في جميع المناسبات لمنحهم الرعاية المعنوية والمادية التي تساعدهم على المضي قدماً ، ولما لهذا النشاط من أثر كبير في ترابط العلاقات داخل المجتمع .
وأكدت النخالة أن مساعدة اليتيم واحتضانه واجب على كل إنسان من باب التضامن والتكافل الاجتماعي الذي حثنا عليه ديننا الحنيف وتميز به المجتمع الفلسطيني طوال سنوات النضال السابقة، وخصت بالشكر الجهات التي ساهمت في تمويل هذا الإفطار.
ودعت إلى ضرورة الوقوف بجانب الأيتام ومد يد لهم العون لهم فهم أبنائنا وأبناء شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجلنا ومن أجل وطننا ومقدساتنا
واستعرضت النخالة في كملتها النشاطات التي نفذتها الجمعية خلال الفترة السابقة من إفطار جماعي خلال شهر رمضان وتوزيع كسوة العيد وتوزيع لحوم الأضاحي وغيرها من المشاريع ، منوهة إلى أن الجمعية سوف تبذل قصارى جهدا للاستمرار قدما في خدمة كافة الأسر الفقيرة والأيتام .
وتخلل الإفطار الرمضاني الذي جمع الأيتام على مائدة واحدة في جو من التكافل والتآلف الاجتماعي بين كافة الأيتام المشاركين وذويهم، فقرات ترفيهية و توزيع هدايا.
ومن جانبها أكدت إيمان النخالة، عضو مجلس إدارة جمعية خدمات الطفولة والأسرة الفلسطينية، أن الجمعية حرصت على إقامة الإفطار الجماعي في يوم عرفة، من باب التواصل مع الأيتام في جميع المناسبات لمنحهم الرعاية المعنوية والمادية التي تساعدهم على المضي قدماً ، ولما لهذا النشاط من أثر كبير في ترابط العلاقات داخل المجتمع .
وأكدت النخالة أن مساعدة اليتيم واحتضانه واجب على كل إنسان من باب التضامن والتكافل الاجتماعي الذي حثنا عليه ديننا الحنيف وتميز به المجتمع الفلسطيني طوال سنوات النضال السابقة، وخصت بالشكر الجهات التي ساهمت في تمويل هذا الإفطار.
ودعت إلى ضرورة الوقوف بجانب الأيتام ومد يد لهم العون لهم فهم أبنائنا وأبناء شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجلنا ومن أجل وطننا ومقدساتنا
واستعرضت النخالة في كملتها النشاطات التي نفذتها الجمعية خلال الفترة السابقة من إفطار جماعي خلال شهر رمضان وتوزيع كسوة العيد وتوزيع لحوم الأضاحي وغيرها من المشاريع ، منوهة إلى أن الجمعية سوف تبذل قصارى جهدا للاستمرار قدما في خدمة كافة الأسر الفقيرة والأيتام .
وتخلل الإفطار الرمضاني الذي جمع الأيتام على مائدة واحدة في جو من التكافل والتآلف الاجتماعي بين كافة الأيتام المشاركين وذويهم، فقرات ترفيهية و توزيع هدايا.