200 شخصية برلمانية دولية تصل غزة نهاية الشهر رفضا للحصار
نشر بتاريخ: 10/11/2011 ( آخر تحديث: 10/11/2011 الساعة: 20:01 )
غزة - معا - قال عضو الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة رامي عبده إن وفدا رفيع المستوى يضم قرابة 200 شخصية برلمانية وسياسية دولية سيصل قطاع غزة في الـ21 من الشهر الجاري.
وأكد عبده في تصريحات صحفية اليوم الخميس أن الوفد يهدف لإصدار الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب.
وأضاف ان الوفد يمثل كافة قارات العالم ومشاركة أمريكية وقيادات الثورات المختلفة، فمن تونس سيشارك وفد رفيع من المجلس التأسيسي التونسي، ووفد من قيادة الثورة المصرية ووفد من قيادة الثورة الليبية.
كما سيشارك برلمانين عرب ووفد برلماني أفريقي برئاسة رئيس برلمان جنوب أفريقيا ووفد برلماني أسيوي وأخر أوروبي، حسب عبده.
وسيعقد الوفد جلسة برلمانية بمشاركة نواب من قطاع غزة والضفة الغربية وسيتخللها كلمات تمثل كل قارة مشاركة في الزيارة ومن ثم سيتم قراءة الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب الذي سيودع فيما بعد في مجلس حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن ينطلق المشاركون في الوفد في الثامن عشر من الشهر الجاري من بلادهم ويتجمعون في القاهرة، وتستمر زيارتهم لمدة ثلاثة أيام.
وأشار عبده إلى أن الوفد سيلتقي سكان المخيمات الفلسطينية ووفود شبابية ونسائية وممثلين عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، إلى جانب زيارات رسمية ومؤسساتية ومجتمعية.
وأكد عبده في تصريحات صحفية اليوم الخميس أن الوفد يهدف لإصدار الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب.
وأضاف ان الوفد يمثل كافة قارات العالم ومشاركة أمريكية وقيادات الثورات المختلفة، فمن تونس سيشارك وفد رفيع من المجلس التأسيسي التونسي، ووفد من قيادة الثورة المصرية ووفد من قيادة الثورة الليبية.
كما سيشارك برلمانين عرب ووفد برلماني أفريقي برئاسة رئيس برلمان جنوب أفريقيا ووفد برلماني أسيوي وأخر أوروبي، حسب عبده.
وسيعقد الوفد جلسة برلمانية بمشاركة نواب من قطاع غزة والضفة الغربية وسيتخللها كلمات تمثل كل قارة مشاركة في الزيارة ومن ثم سيتم قراءة الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب الذي سيودع فيما بعد في مجلس حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن ينطلق المشاركون في الوفد في الثامن عشر من الشهر الجاري من بلادهم ويتجمعون في القاهرة، وتستمر زيارتهم لمدة ثلاثة أيام.
وأشار عبده إلى أن الوفد سيلتقي سكان المخيمات الفلسطينية ووفود شبابية ونسائية وممثلين عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، إلى جانب زيارات رسمية ومؤسساتية ومجتمعية.