10 جلدات لسعودية قادت سيارة
نشر بتاريخ: 13/11/2011 ( آخر تحديث: 13/11/2011 الساعة: 23:35 )
بيت لحم- معا- صدر صك شرعي عن القضاء السعودي يقضي بجلد فتاة عشر جلدات بسبب قيادتها لسيارة في جدة الصيف الماضي، وذلك بالرغم من قرار أصدره العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بالغاء الحكم الصادر بحقها.
وقالت شيماء جستنية لوكالة "الانباء الفرنسية" إن "الصك الشرعي الذي صدر فيه حكم بعشر جلدات بسبب مخالفتي لولي الأمر، حيث استند القاضي لبيان وزارة الداخلية القاضي بمنع قيادة المرأة للسيارة"، مشيرةً إلى أنها حصلت على نسخة من الصك الشرعي".
وكانت زوجة الأمير الوليد بن طلال أعلنت في سبتمبر الماضي أن العاهل السعودي نقض حكماً يقضي بجلد جستنية، بسبب تحديها الحظر المفروض على قيادة النساء للسيارات في المملكة.
وأتى ذلك بعد أن أصدرت محكمة جدة الجزائية حكماً على جستنيه بالجلد عشر جلدات، بعد ضبطها تقود سيارتها في يوليو الفائت.
والصك الشرعي، هو النص المكتوب لهذا الحكم الذي يفترض أن يسلم للجهاز التنفيذي في غضون شهر، فيما يمكن للمدانة أن تتقدم خلال هذه المهلة باستئناف.
وأتى نقض الحكم من جانب الملك، بعد يومين فقط من إعلانه في خطوة تاريخية في المملكة المحافظة اجتماعياً، السماح للمرأة بالمشاركة في مجلس الشورى عضواً، والمجالس البلدية ترشيحاً واقتراعاً، اعتباراً من الدورات المقبلة.
وقادت مجموعة من النساء السعوديات سيارات في 16 يونيو الماضي، عقب دعوات للتحرك لكسر الحظر المفروض على هذا الأمر.
وانتشرت الدعوة على موقعي "فيس بوك" و"تويتر"، لتكون أكبر حملة منذ نوفمبر 1990، عندما اعتقلت 47 امرأة وتعرضن للعقاب الشديد بعد خروجهن في تظاهرة بالسيارات.
وقالت شيماء جستنية لوكالة "الانباء الفرنسية" إن "الصك الشرعي الذي صدر فيه حكم بعشر جلدات بسبب مخالفتي لولي الأمر، حيث استند القاضي لبيان وزارة الداخلية القاضي بمنع قيادة المرأة للسيارة"، مشيرةً إلى أنها حصلت على نسخة من الصك الشرعي".
وكانت زوجة الأمير الوليد بن طلال أعلنت في سبتمبر الماضي أن العاهل السعودي نقض حكماً يقضي بجلد جستنية، بسبب تحديها الحظر المفروض على قيادة النساء للسيارات في المملكة.
وأتى ذلك بعد أن أصدرت محكمة جدة الجزائية حكماً على جستنيه بالجلد عشر جلدات، بعد ضبطها تقود سيارتها في يوليو الفائت.
والصك الشرعي، هو النص المكتوب لهذا الحكم الذي يفترض أن يسلم للجهاز التنفيذي في غضون شهر، فيما يمكن للمدانة أن تتقدم خلال هذه المهلة باستئناف.
وأتى نقض الحكم من جانب الملك، بعد يومين فقط من إعلانه في خطوة تاريخية في المملكة المحافظة اجتماعياً، السماح للمرأة بالمشاركة في مجلس الشورى عضواً، والمجالس البلدية ترشيحاً واقتراعاً، اعتباراً من الدورات المقبلة.
وقادت مجموعة من النساء السعوديات سيارات في 16 يونيو الماضي، عقب دعوات للتحرك لكسر الحظر المفروض على هذا الأمر.
وانتشرت الدعوة على موقعي "فيس بوك" و"تويتر"، لتكون أكبر حملة منذ نوفمبر 1990، عندما اعتقلت 47 امرأة وتعرضن للعقاب الشديد بعد خروجهن في تظاهرة بالسيارات.