صوت المجتمع تنظم ورشة عمل حول"ثورة الإنترنت بين الإيجاب والسلب"
نشر بتاريخ: 17/11/2011 ( آخر تحديث: 17/11/2011 الساعة: 11:07 )
غزة-معا- نظم برنامج التدخل والتواصل المجتمعي بمؤسسة صوت المجتمع لقاءً مجتمعيا بعنوان " ثورة الإنترنت بين الإيجاب والسلب " وذلك بالتعاون والتنسيق مع جمعية التكافل للتنمية المجتمعية.
وافتتحت الأخصائية النفسية آلاء الشاعر الورشة بالترحيب بالحضور، متحدثة عن ذلك التطور التكنولوجي الذي يعرف بالإنترنت والذي تسلل إلى كل بيت وأسرة وأصبح جزءً مهماً لا غنى عنه في الحياة اليومية.
وأضافت الشاعر أن الإنترنت سهّل على كثير من الطلبة إنجاز أبحاثهم وجعلت العالم غرفة صغيرة وقصّرت المسافات فهي وسيلة للتواصل الإجتماعى بالإضافة إلى سهولة الحصول على أكبر قدر من المعلومات.
ورغم الإيجابيات التي يمتاز بها الإنترنت إلا أن له سلبيات مثل استخدام المواقع الإلكترونية لهدف التسلية وتضييع الوقت فقط واستخدام المواقع الإباحية وغرف الدردشة والماسنجر وانتهاك الخصوصيات عن شخصياتهم وعائلاتهم الأمر الذي يوقعهم فريسة العلاقات الزائفة مما تقوده إلى مشاكل يصعب معالجتها.
واضافت أن كثرة استخدام النت يؤدى إلى حالة من الإدمان ووقف الخيال والإبداع والعزلة عن الجو العائلي والتواصل بين أفراد الأسرة.
وفي الختام دعت الشاعر أولياء الأمور إلى متابعة أبنائهم من جانب وتحذيرهم من مخاطره من جانب آخر ومراقبتهم بين الحين والآخر أثناء تصفح الإنترنت وترشيد استخدامه وفق ضوابط تؤدى إلى نتائج إيجابية لهم ولمجتمعهم.
وافتتحت الأخصائية النفسية آلاء الشاعر الورشة بالترحيب بالحضور، متحدثة عن ذلك التطور التكنولوجي الذي يعرف بالإنترنت والذي تسلل إلى كل بيت وأسرة وأصبح جزءً مهماً لا غنى عنه في الحياة اليومية.
وأضافت الشاعر أن الإنترنت سهّل على كثير من الطلبة إنجاز أبحاثهم وجعلت العالم غرفة صغيرة وقصّرت المسافات فهي وسيلة للتواصل الإجتماعى بالإضافة إلى سهولة الحصول على أكبر قدر من المعلومات.
ورغم الإيجابيات التي يمتاز بها الإنترنت إلا أن له سلبيات مثل استخدام المواقع الإلكترونية لهدف التسلية وتضييع الوقت فقط واستخدام المواقع الإباحية وغرف الدردشة والماسنجر وانتهاك الخصوصيات عن شخصياتهم وعائلاتهم الأمر الذي يوقعهم فريسة العلاقات الزائفة مما تقوده إلى مشاكل يصعب معالجتها.
واضافت أن كثرة استخدام النت يؤدى إلى حالة من الإدمان ووقف الخيال والإبداع والعزلة عن الجو العائلي والتواصل بين أفراد الأسرة.
وفي الختام دعت الشاعر أولياء الأمور إلى متابعة أبنائهم من جانب وتحذيرهم من مخاطره من جانب آخر ومراقبتهم بين الحين والآخر أثناء تصفح الإنترنت وترشيد استخدامه وفق ضوابط تؤدى إلى نتائج إيجابية لهم ولمجتمعهم.