كتلة الصحفي الفلسطيني تهنئ الصحفيين ابو هربيد والمغير بالفوز بجائزتين عالميتين
نشر بتاريخ: 13/11/2006 ( آخر تحديث: 13/11/2006 الساعة: 11:29 )
غزة- معا- هنأت كتلة الصحفي الفلسطيني مدير المصورين في وكالة "رامتان" للأنباء زكريا أبو هربيد والصحفي الشاب محمد عمر المغيّر، لفوزهما بجائزتين دوليتين.
وكان أبو هربيد قد فاز بجائزة أفضل مصور إخباري للعام 2006, والتي تنظمها مؤسسة رولي بك ترست العالمية في لندن.
كما فاز المغير بالجائزة الدولية الأولى لوسائل الإعلام العرقية، عن مجموعة من المقالات والتقارير الصحافية المنشورة له باللغة الانجليزية.
واعربت الكتلة عن فخرها بإنجاز الصحفيين الفلسطينيين داعية كافة الإعلاميين الفلسطينيين الزملاء إلى القيام بدورهم وواجباتهم تجاه تفعيل أدواتهم الصحفية والإعلامية من أجل نقل أقوى صورة إعلامية فلسطينية وأفضل مشهد وأدق رؤية إعلامية فلسطينية تجسد حقيقة الواقع الفلسطيني.
وقالت إن هذه الانجازات التي يحققها الصحفيون، لها أعظم الأثر في بثّ جرعات إضافية من الصمود والثبات في عروق كل الفلسطينيين، ودفعهم مجددا نحو خيار الوحدة والالتفاف حول الحقوق والثوابت المشروعة.
واكدت على أن نقل الصوت الفلسطيني الحر، والصورة الفلسطينية المؤثرة في إطار المشهد الفلسطيني الواقعي الذي لا يحتاج إلى أي تعليق، كفيل بحشد مزيد من الدعم والتأييد والمؤازرة للقضية الفلسطينية العادلة في مواجهة الدعاية الإسرائيلية.
وكان أبو هربيد قد فاز بجائزة أفضل مصور إخباري للعام 2006, والتي تنظمها مؤسسة رولي بك ترست العالمية في لندن.
كما فاز المغير بالجائزة الدولية الأولى لوسائل الإعلام العرقية، عن مجموعة من المقالات والتقارير الصحافية المنشورة له باللغة الانجليزية.
واعربت الكتلة عن فخرها بإنجاز الصحفيين الفلسطينيين داعية كافة الإعلاميين الفلسطينيين الزملاء إلى القيام بدورهم وواجباتهم تجاه تفعيل أدواتهم الصحفية والإعلامية من أجل نقل أقوى صورة إعلامية فلسطينية وأفضل مشهد وأدق رؤية إعلامية فلسطينية تجسد حقيقة الواقع الفلسطيني.
وقالت إن هذه الانجازات التي يحققها الصحفيون، لها أعظم الأثر في بثّ جرعات إضافية من الصمود والثبات في عروق كل الفلسطينيين، ودفعهم مجددا نحو خيار الوحدة والالتفاف حول الحقوق والثوابت المشروعة.
واكدت على أن نقل الصوت الفلسطيني الحر، والصورة الفلسطينية المؤثرة في إطار المشهد الفلسطيني الواقعي الذي لا يحتاج إلى أي تعليق، كفيل بحشد مزيد من الدعم والتأييد والمؤازرة للقضية الفلسطينية العادلة في مواجهة الدعاية الإسرائيلية.