الشخصيات المستقلة في الضفة تؤكد دعمها للقاء الرئيس عباس ومشعل
نشر بتاريخ: 22/11/2011 ( آخر تحديث: 22/11/2011 الساعة: 16:50 )
غزة -معا- أعربت قيادة تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة في الضفة الغربية عن دعمها المطلق للقاء المفترض بين الرئيس ابومازن وخالد مشعل في القاهرة، معربة عن أملها أن يضع هذا اللقاء حدا نهائيا وبلا عودة للانقسام الفلسطيني والبدء بتنفيذ اتفاق المصالحة التي تم التوقيع عليه بالقاهرة برعاية مصرية.
وشددت قيادة تجمع المستقلين في بيان وصل لوكالة "معا" أن اي فشل لهذا الاجتماع ستكون له عواقب وخيمة وسلبية على أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتطلع الى انهاء الانقسام بلا رجعه والالتفات إلى القضايا الوطنية الأخرى كالقدس والاستيطان وغيرها من الهم الفلسطيني.
من ناحية أخرى دعا خليل عساف رئيس تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة الغربية جميع الفصائل والقوى الوطنية الفلسطينية لتجاوز مرحلة الانقسام والمشاركة في تنفيذ اتفاق المصالحة الذي وقع عليه الجميع برعاية مصرية مبينا ان المصالحة هي الجسر الآمن لطريق تحرير فلسطين والقدس وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني تجاه الاستيطان وممارسات الاحتلال.
وأكد عيسى العملة، عضو تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة الغربية بأن الشعب الفلسطيني يعلق أملا كبيرا على اللقاء القادم في ان ينهي مرحلة أربع سنوات مظلمة في تاريخ الشعب الفلسطيني من الانقسام.
وبين بان مصر وعلى الرغم من انشغالاتها الكثيرة تبقى هي الأمل لإنقاذ الحالة الفلسطينية من أزمتها السياسية والاجتماعية وستبقى مصر رافعة الامه العربية والاسلاميه ونتمنى بان تأخذ بيد الفلسطينيين إلى تحقيق الوحدة وانجاز اتفاق المصالحة.
وشددت قيادة تجمع المستقلين في بيان وصل لوكالة "معا" أن اي فشل لهذا الاجتماع ستكون له عواقب وخيمة وسلبية على أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتطلع الى انهاء الانقسام بلا رجعه والالتفات إلى القضايا الوطنية الأخرى كالقدس والاستيطان وغيرها من الهم الفلسطيني.
من ناحية أخرى دعا خليل عساف رئيس تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة الغربية جميع الفصائل والقوى الوطنية الفلسطينية لتجاوز مرحلة الانقسام والمشاركة في تنفيذ اتفاق المصالحة الذي وقع عليه الجميع برعاية مصرية مبينا ان المصالحة هي الجسر الآمن لطريق تحرير فلسطين والقدس وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني تجاه الاستيطان وممارسات الاحتلال.
وأكد عيسى العملة، عضو تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة الغربية بأن الشعب الفلسطيني يعلق أملا كبيرا على اللقاء القادم في ان ينهي مرحلة أربع سنوات مظلمة في تاريخ الشعب الفلسطيني من الانقسام.
وبين بان مصر وعلى الرغم من انشغالاتها الكثيرة تبقى هي الأمل لإنقاذ الحالة الفلسطينية من أزمتها السياسية والاجتماعية وستبقى مصر رافعة الامه العربية والاسلاميه ونتمنى بان تأخذ بيد الفلسطينيين إلى تحقيق الوحدة وانجاز اتفاق المصالحة.