مديرية الشؤون الاجتماعية في يطا توزع هدايا على 80 مسناً
نشر بتاريخ: 23/11/2011 ( آخر تحديث: 23/11/2011 الساعة: 13:02 )
الخليل- معا -قامت مديرية الشؤون الاجتماعية في مدينة يطا جنوب الخليل بتوزيع هدايا على (80 ) مسنا من المسجلين لديها وذلك بمناسبة الاحتفالات بيوم المسن العالمي وهي عبارة عن حرامات شتوية وذلك ضمن الدعم لكبار السن.
وقالت نائبة المدير لبنى العناني أثناء توزيع الهدايا على المسنين "اليوم نشارك العالم بالاحتفال باليوم العالمي ليوم المسن الذي يذكر فيه الواجبات والحفاظ عليها من أجل المحافظة على كرامة كبار السن ومن أجل أن يعمل الجميع لخدمة المسن حتى يرحل بكرامة".
وأضافت:" لقد أوصت الشرائع والكتب السماوية المقدسة بكبار السن خاصة أنهم شريحة وجزء من نسيج المجتمع فمنهم المعلم ومنهم الطبيب، والمهندس...فكان لكل واحد منهم دور في بناء المجتمع والانجاز في مختلف الميادين".
وقالت إلى أن كبير السن بحاجة إلى تقديم المساعدة المعنوية والمادية التي تحافظ على حياته بكرامة وعزة، مبيناً أن المجتمع المتحضر عمل على الاهتمام بالمسن والاستفادة من خبراته المتراكمة عبر السنوات الطويلة الماضية.
وقالت إلى أنه يوجد دول قد عملت برامج للاهتمام بالمسن والعمل على إخراجهم من عزلتهم التي ترهق جسدهم ونفسيتهم، والاهتمام بالنواحي الغذائية والصحية لهم.
وأوضحت أن المجتمع الفلسطيني فيه نسبة كبيرة من الفقر مما يؤثر على شرائح المجتمع وخاصة الفقراء، داعياً كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية أن تزيد من اهتمامها بهذه الفئة.
وأشارت إلى أن وزارة الشؤون الاجتماعية وضمن إستراتجيتها تهدف إلى تحديد القواعد والمبادئ الرامية إلى دعم ورعاية وحماية المسنين وصون كرامتهم في إطار التضامن الوطني والأسري لضمان حقوق المسنين بالاستقلالية والمشاركة بالحياة الكريمة، وخاصة المهمشين من هذه الفئة وتقديم خدمات اجتماعية ونوعية وسن القوانين و التشريعات.
وقالت نائبة المدير لبنى العناني أثناء توزيع الهدايا على المسنين "اليوم نشارك العالم بالاحتفال باليوم العالمي ليوم المسن الذي يذكر فيه الواجبات والحفاظ عليها من أجل المحافظة على كرامة كبار السن ومن أجل أن يعمل الجميع لخدمة المسن حتى يرحل بكرامة".
وأضافت:" لقد أوصت الشرائع والكتب السماوية المقدسة بكبار السن خاصة أنهم شريحة وجزء من نسيج المجتمع فمنهم المعلم ومنهم الطبيب، والمهندس...فكان لكل واحد منهم دور في بناء المجتمع والانجاز في مختلف الميادين".
وقالت إلى أن كبير السن بحاجة إلى تقديم المساعدة المعنوية والمادية التي تحافظ على حياته بكرامة وعزة، مبيناً أن المجتمع المتحضر عمل على الاهتمام بالمسن والاستفادة من خبراته المتراكمة عبر السنوات الطويلة الماضية.
وقالت إلى أنه يوجد دول قد عملت برامج للاهتمام بالمسن والعمل على إخراجهم من عزلتهم التي ترهق جسدهم ونفسيتهم، والاهتمام بالنواحي الغذائية والصحية لهم.
وأوضحت أن المجتمع الفلسطيني فيه نسبة كبيرة من الفقر مما يؤثر على شرائح المجتمع وخاصة الفقراء، داعياً كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية أن تزيد من اهتمامها بهذه الفئة.
وأشارت إلى أن وزارة الشؤون الاجتماعية وضمن إستراتجيتها تهدف إلى تحديد القواعد والمبادئ الرامية إلى دعم ورعاية وحماية المسنين وصون كرامتهم في إطار التضامن الوطني والأسري لضمان حقوق المسنين بالاستقلالية والمشاركة بالحياة الكريمة، وخاصة المهمشين من هذه الفئة وتقديم خدمات اجتماعية ونوعية وسن القوانين و التشريعات.