بريطانيا تدعم السلطة بـ 122 مليون جنيه إسترليني
نشر بتاريخ: 23/11/2011 ( آخر تحديث: 23/11/2011 الساعة: 22:18 )
رام الله- معا- أعلنت المملكة المتحدة أن دعمها للسلطة الوطنية الفلسطينية يحتمل أن يصل إلى 122 مليون جنيه إسترليني على مدار السنوات الثلاث المقبلة.
وأوضحت القنصلية البريطانية العامة في القدس في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن هذا الدعم يأتي لمساعدة السلطة على تقديم الخدمات العامة الأساسية، والحد من الفقر في الأرض الفلسطينية.
وأشارت القنصلية إلى أن المساعدات ستساهم في دعم 7500 طفل في المدرسة الابتدائية، وتحصين 2000 طفل دون سن 5 ضد الحصبة، ودعم 7000 من المعدمين من خلال تحويلات نقدية سنويا.
وأكدت أن دعم المملكة المتحدة وغيرها من الجهات المانحة أمر حيوي للسلطة الفلسطينية إذا ما كانت قادرة على تقديم الخدمات، ومسؤولة عن الأمن، وتوفير الأمل لشعبها وجيرانها، وأنها ستواصل دعوة الدول المانحة لدعم هذا العمل الهام بطريقة ثابتة.
وقال وزير التنمية البريطاني آلن دنكان: "ستستمر المملكة المتحدة كواحدة من الأنصار الرئيسيين لجهود بناء الدولة الفلسطينية ومساعدة الفلسطينيين على التصدي للفقر، وبناء المؤسسات وتعزيز اقتصادهم".
وأضاف: "ستساعد معونة المملكة المتحدة السلطة على تقديم الخدمات الأساسية وتنفيذ الإصلاحات الحيوية لضمان أن أي دولة فلسطينية مستقبلية ستكون مستقرة ومدارة بشكل مرضٍ كما أنها ستكون شريكة فعالة في عملية السلام، وأنها ما زالت مستمرة في تشجيع المانحين الآخرين بقوة على تكثيف دعمهم للسلطة ليس فقط لمعالجة العجز في التمويل الحالي ولكن أيضا لتوفير تمويل طويل الأجل".
وأوضحت القنصلية البريطانية العامة في القدس في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن هذا الدعم يأتي لمساعدة السلطة على تقديم الخدمات العامة الأساسية، والحد من الفقر في الأرض الفلسطينية.
وأشارت القنصلية إلى أن المساعدات ستساهم في دعم 7500 طفل في المدرسة الابتدائية، وتحصين 2000 طفل دون سن 5 ضد الحصبة، ودعم 7000 من المعدمين من خلال تحويلات نقدية سنويا.
وأكدت أن دعم المملكة المتحدة وغيرها من الجهات المانحة أمر حيوي للسلطة الفلسطينية إذا ما كانت قادرة على تقديم الخدمات، ومسؤولة عن الأمن، وتوفير الأمل لشعبها وجيرانها، وأنها ستواصل دعوة الدول المانحة لدعم هذا العمل الهام بطريقة ثابتة.
وقال وزير التنمية البريطاني آلن دنكان: "ستستمر المملكة المتحدة كواحدة من الأنصار الرئيسيين لجهود بناء الدولة الفلسطينية ومساعدة الفلسطينيين على التصدي للفقر، وبناء المؤسسات وتعزيز اقتصادهم".
وأضاف: "ستساعد معونة المملكة المتحدة السلطة على تقديم الخدمات الأساسية وتنفيذ الإصلاحات الحيوية لضمان أن أي دولة فلسطينية مستقبلية ستكون مستقرة ومدارة بشكل مرضٍ كما أنها ستكون شريكة فعالة في عملية السلام، وأنها ما زالت مستمرة في تشجيع المانحين الآخرين بقوة على تكثيف دعمهم للسلطة ليس فقط لمعالجة العجز في التمويل الحالي ولكن أيضا لتوفير تمويل طويل الأجل".