اهالي الاسرى المقدسيين وفلسطينيي 48 يناشدون أبو مازن شمل ابنائهم المعتقلين في أي صفقة تبادل مرتقبة
نشر بتاريخ: 14/11/2006 ( آخر تحديث: 14/11/2006 الساعة: 12:23 )
بيت لحم- معا- ناشد اهالي الاسرى المقدسيين وفلسطينيي عام 1948 الرئيس ابو مازن شمل ابنائهم الاسرى في أي صفقة مرتقبة لتبادل الاسرى مع اسرائيل، مؤكدين في مناشدتهم حرص الرئيس الدائم على وقوفه الى جانب قضية ابنائهم الاسرى وجميع الاسرى الفلسطينيين القابعين في سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وجاء في مناشدة الاهالي التي وصلت نسخة منها نادي الاسير ان القيادة الفلسطينية مجتمعة، رئاسةً وحكومة ومجلس تشريعي وفريق مفاوض، مسؤولة مسؤولية كاملة عن تحقيق الحرية للاسرى في السجون الاسرائيلية.
وطالب الاهالي في مناشدتهم عدم تضييع اية فرصة لتحقيق حرية ابنائهم وذلك بالتمسك بالمعايير العادلة والتي تضمن عدم التمييز بين الاسرى من حيث مكان الاقامة، او مكان الاعتقال، او التهمة المنسوبة للمعتقل او الحكم الصادر بحقه او الانتماء الفكري والسياسي له.
كما طالب اهالي الاسرى في مناشدتهم القيادة الفلسطينية اخذ العبر من حالات التبادل والافراجات السابقة، حتى لا يتكرر الظلم والتمييز الذي لحق بالاسرى المقدسيين واسرى عام 1948 في صفقات التبادل والافراجات السابقة تحت أي ذريعة، مؤكدين على ان تكون الاولوية للاسرى القدامى.
وختم اهالي الاسرى مناشدتهم بما يلي:" نحن امهات وآباء وزوجات وابناء الاسرى إذ نعقد الامال عليكم لتحقيق الحرية لأكبر عدد ممكن من اسرانا، ونطالبكم بعدم التفريط في المعايير العادلة وعدم التخلي عن اسرانا او التفريط بهم".
من جانبه ضم نادي الاسير صوته الى صوت اهالي اسرى القدس و48 في مناشدتهم الموجهة الى الرئيس ابو مازن بشمل ابنائهم الاسرى في أي صفقة مرتقبة مع اسرائيل مؤكداً على حرية الاسرى جميعاً من سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وجاء في مناشدة الاهالي التي وصلت نسخة منها نادي الاسير ان القيادة الفلسطينية مجتمعة، رئاسةً وحكومة ومجلس تشريعي وفريق مفاوض، مسؤولة مسؤولية كاملة عن تحقيق الحرية للاسرى في السجون الاسرائيلية.
وطالب الاهالي في مناشدتهم عدم تضييع اية فرصة لتحقيق حرية ابنائهم وذلك بالتمسك بالمعايير العادلة والتي تضمن عدم التمييز بين الاسرى من حيث مكان الاقامة، او مكان الاعتقال، او التهمة المنسوبة للمعتقل او الحكم الصادر بحقه او الانتماء الفكري والسياسي له.
كما طالب اهالي الاسرى في مناشدتهم القيادة الفلسطينية اخذ العبر من حالات التبادل والافراجات السابقة، حتى لا يتكرر الظلم والتمييز الذي لحق بالاسرى المقدسيين واسرى عام 1948 في صفقات التبادل والافراجات السابقة تحت أي ذريعة، مؤكدين على ان تكون الاولوية للاسرى القدامى.
وختم اهالي الاسرى مناشدتهم بما يلي:" نحن امهات وآباء وزوجات وابناء الاسرى إذ نعقد الامال عليكم لتحقيق الحرية لأكبر عدد ممكن من اسرانا، ونطالبكم بعدم التفريط في المعايير العادلة وعدم التخلي عن اسرانا او التفريط بهم".
من جانبه ضم نادي الاسير صوته الى صوت اهالي اسرى القدس و48 في مناشدتهم الموجهة الى الرئيس ابو مازن بشمل ابنائهم الاسرى في أي صفقة مرتقبة مع اسرائيل مؤكداً على حرية الاسرى جميعاً من سجون الاحتلال الاسرائيلي.