في ذكرى إعلان الاستقلال: حركة المسار تدعو إلى التمسك بالحقوق الوطنية
نشر بتاريخ: 14/11/2006 ( آخر تحديث: 14/11/2006 الساعة: 12:27 )
غزة- معا- دعت حركة المسار الوطني الإسلامي إلى التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية المشروعة المستندة إلى قرارات الأمم المتحدة في حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وإطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين من السجون الإسرائيلية.
وأكدت الحركة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن الشعب الفلسطيني ماض نحو تحقيق أهدافه الوطنية وصولا إلى الحرية والاستقلال حيث تتصادف الذكرى الثامنة عشر لإعلان الاستقلال مع ذكرى مرور عامين على استشهاد الرئيس ياسر عرفات.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي خاصة اللجنة الرباعية الراعية لعملية السلام في الشرق الأوسط بالتدخل الفوري والضغط على الحكومة الإسرائيلية لإجبارها على وقف العدوان والحصار الذي تفرضه على الشعب الفلسطيني, ووقف سلب الأراضي ومصادرتها لصالح جدار الفصل والتوسع الاستعماري, وحث إسرائيل على استئناف عملية السلام مع السلطة الوطنية الفلسطينية.
كما دعت الحركة إلى تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وإنهاء آخر احتلال في هذا العالم حتى يتمكن شعب فلسطين من العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب الأرض, كما وجهت الدعوة كذلك إلى الأمتين العربية والإسلامية للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في كفاحه من أجل الاستقلال والحرية، وتحقيق حق العودة إلى أرضه التي طُرد منها، و إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشارت الحركة إلى إن إعلان الرئيس ياسر عرفات في العام 1988 للاستقلال كان قمة التحدي للاحتلال، كما كان تعبيراً عن الفهم الاستراتيجي لطبيعة الصراع مع الاحتلال.
وأكدت الحركة في بيان وصل "معا" نسخة منه أن الشعب الفلسطيني ماض نحو تحقيق أهدافه الوطنية وصولا إلى الحرية والاستقلال حيث تتصادف الذكرى الثامنة عشر لإعلان الاستقلال مع ذكرى مرور عامين على استشهاد الرئيس ياسر عرفات.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي خاصة اللجنة الرباعية الراعية لعملية السلام في الشرق الأوسط بالتدخل الفوري والضغط على الحكومة الإسرائيلية لإجبارها على وقف العدوان والحصار الذي تفرضه على الشعب الفلسطيني, ووقف سلب الأراضي ومصادرتها لصالح جدار الفصل والتوسع الاستعماري, وحث إسرائيل على استئناف عملية السلام مع السلطة الوطنية الفلسطينية.
كما دعت الحركة إلى تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وإنهاء آخر احتلال في هذا العالم حتى يتمكن شعب فلسطين من العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب الأرض, كما وجهت الدعوة كذلك إلى الأمتين العربية والإسلامية للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في كفاحه من أجل الاستقلال والحرية، وتحقيق حق العودة إلى أرضه التي طُرد منها، و إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشارت الحركة إلى إن إعلان الرئيس ياسر عرفات في العام 1988 للاستقلال كان قمة التحدي للاحتلال، كما كان تعبيراً عن الفهم الاستراتيجي لطبيعة الصراع مع الاحتلال.