قلقيلية: المحافظ ومدير التربية يرويان القصص للأطفال الأيتام
نشر بتاريخ: 26/11/2011 ( آخر تحديث: 26/11/2011 الساعة: 19:08 )
قلقيلية- معا- ضمن فعاليات حملة " أبي اقرأ لي " والتي تنظمها مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي قام العميد ربيح الخندقجي محافظ قلقيلية ومدير التربية والتعليم يوسف عودة بقراءة القصص للأطفال الأيتام في جمعية دار الإيمان للأيتام بحضور حسن شريم رئيس جمعية دار الإيمان والأيتام.
وخلال اللقاء أكد المحافظ على أهمية القراءة واستخلاص العبر من محتواها، وأهمية التواصل بين الأهل والأبناء لتشجيعهم على القراءة.
وأشار المحافظ إلى أن هذا اليوم يأتي ضمن مناسبة عزيزة على قلوب المسلمين حيث نستذكر الهجرة النبوية وتأسيس أول نواة للدولة الإسلامية.
وقام المحافظ بقراءة قصة " العطاء اغبط من الأخذ " للأطفال الأيتام وبين لهم مغزى القصة وناقش حيثياتها مع الأطفال وشجعهم على استخلاص العبر مما نقراه مؤكدا على أهمية العطاء وعمل الخير والصدق والأمانة والأخلاق الرفيعة.
ومن جانبه أعرب مدير التربية عن سعادته لقراءة القصص للأطفال موضحا أهمية القراءة في إيصال المعلومات للأطفال، وقام بقراءة قصة " أنا لست عنيفا " للأطفال الأيتام وتحكي هذه القصة عن الأسباب التي تؤدي إلى العنف في المدارس.
بدوره رحب رئيس الجمعية بالحضور مشيرا إلى أن الجمعية تستضيف المحافظ ومدير التربية كآباء ضمن حملة أبي اقرأ لي لمساعدة الأطفال والطلاب في دراستهم من خلال قراءة القصص لهم وتشجيعهم على الدراسة والقراءة.
وخلال اللقاء أكد المحافظ على أهمية القراءة واستخلاص العبر من محتواها، وأهمية التواصل بين الأهل والأبناء لتشجيعهم على القراءة.
وأشار المحافظ إلى أن هذا اليوم يأتي ضمن مناسبة عزيزة على قلوب المسلمين حيث نستذكر الهجرة النبوية وتأسيس أول نواة للدولة الإسلامية.
وقام المحافظ بقراءة قصة " العطاء اغبط من الأخذ " للأطفال الأيتام وبين لهم مغزى القصة وناقش حيثياتها مع الأطفال وشجعهم على استخلاص العبر مما نقراه مؤكدا على أهمية العطاء وعمل الخير والصدق والأمانة والأخلاق الرفيعة.
ومن جانبه أعرب مدير التربية عن سعادته لقراءة القصص للأطفال موضحا أهمية القراءة في إيصال المعلومات للأطفال، وقام بقراءة قصة " أنا لست عنيفا " للأطفال الأيتام وتحكي هذه القصة عن الأسباب التي تؤدي إلى العنف في المدارس.
بدوره رحب رئيس الجمعية بالحضور مشيرا إلى أن الجمعية تستضيف المحافظ ومدير التربية كآباء ضمن حملة أبي اقرأ لي لمساعدة الأطفال والطلاب في دراستهم من خلال قراءة القصص لهم وتشجيعهم على الدراسة والقراءة.