فصائل منظمة التحرير تدعو لانجاح لقاء عباس- مشعل
نشر بتاريخ: 26/11/2011 ( آخر تحديث: 27/11/2011 الساعة: 00:41 )
غزة- معا- أشادت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في قطاع غزة (حزب فدا- الجبهة العربية- جبهة التحرير الفلسطينية- جبهة التحرير العربية- جبهة النضال) بلقاء القاهرة بين الرئيس محمود عباس "أبو مازن" وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
وعبرت الفصائل خلال اجتماع لها اليوم في المقر المركزي لجبهة النضال الشعبي عن ارتياحها للأجواء الإيجابية التي سادت اللقاء وأكدت ضرورة متابعة ما تم الاتفاق عليه من خلال شراكة وطنيه تشمل كافة القوى السياسية والمجتمعية كضمانه أساسيه لإنجاح الاتفاق وتجسيده فعلا واقعا على الأرض ليلمسه المواطن الفلسطيني.
وطالبت الفصائل بالشروع فورا بتفعيل لجان الحوار الوطني عبر ورشة عمل وطنيه تبدأ بتنفيذ الاتفاق ميدانيا والسعي لإنهاء تداعيات الانقسام الذي ساد الساحة الفلسطينية في الفترة السابقة وترك أثار سلبيه على مجمل الحياة السياسية والمجتمعية للشعب الفلسطيني.
وشددت الفصائل على ضرورة تعميم وتعميق فعل المقاومة الشعبية الرافض للاحتلال بحيث يغطي هذا الفعل كافة المناطق الفلسطينية وبمشاركة كافة القوى السياسية والمجتمعية بهذا الفعل المقاوم للاحتلال.
كما طالبت بضرورة الإسراع بتشكيل لجنة الانتخابات حتى تتمكن من الوفاء باستحقاق الانتخابات حسب الاجنده المحددة لها في شهر مايو القادم.
ودعت إلى ضرورة إغلاق ملف الاعتقال السياسي مرة وإلى الأبد واعتباره من المحرمات الوطنية وفتح المجال واسعا إمام النشاطات الجماهيرية والفعاليات الميدانية للقوى السياسية وإعطائها المساحة المطلوبة لإنجاح نشاطاتها السياسية والميدانية التي تأتي في سياق دعم الجهد الوطني الرافض للاحتلال.
وعبرت الفصائل خلال اجتماع لها اليوم في المقر المركزي لجبهة النضال الشعبي عن ارتياحها للأجواء الإيجابية التي سادت اللقاء وأكدت ضرورة متابعة ما تم الاتفاق عليه من خلال شراكة وطنيه تشمل كافة القوى السياسية والمجتمعية كضمانه أساسيه لإنجاح الاتفاق وتجسيده فعلا واقعا على الأرض ليلمسه المواطن الفلسطيني.
وطالبت الفصائل بالشروع فورا بتفعيل لجان الحوار الوطني عبر ورشة عمل وطنيه تبدأ بتنفيذ الاتفاق ميدانيا والسعي لإنهاء تداعيات الانقسام الذي ساد الساحة الفلسطينية في الفترة السابقة وترك أثار سلبيه على مجمل الحياة السياسية والمجتمعية للشعب الفلسطيني.
وشددت الفصائل على ضرورة تعميم وتعميق فعل المقاومة الشعبية الرافض للاحتلال بحيث يغطي هذا الفعل كافة المناطق الفلسطينية وبمشاركة كافة القوى السياسية والمجتمعية بهذا الفعل المقاوم للاحتلال.
كما طالبت بضرورة الإسراع بتشكيل لجنة الانتخابات حتى تتمكن من الوفاء باستحقاق الانتخابات حسب الاجنده المحددة لها في شهر مايو القادم.
ودعت إلى ضرورة إغلاق ملف الاعتقال السياسي مرة وإلى الأبد واعتباره من المحرمات الوطنية وفتح المجال واسعا إمام النشاطات الجماهيرية والفعاليات الميدانية للقوى السياسية وإعطائها المساحة المطلوبة لإنجاح نشاطاتها السياسية والميدانية التي تأتي في سياق دعم الجهد الوطني الرافض للاحتلال.