مركز الدراسات النسوية يواصل حملة التوعيه المجتمعية
نشر بتاريخ: 29/11/2011 ( آخر تحديث: 29/11/2011 الساعة: 10:09 )
القدس -معا- يواصل مركز الدراسات النسوية وبالشراكة مع مركز شؤون المرأة في قطاع غزة و بالتعاون مع 20 مؤسسة نسويه وشبابيه في الضفة والقطاع حملة التوعية المجتمعية في مناطق الضفة الغربية بما مجموعه 200 ورشه توعويه.
ويعقد المركز 100 ورشة في مناطق الضفة مقابل 100 ورشة تنفذ في المناطق الوسطى و الجنوبية من القطاع، يأتي ذلك لتعزيز دور المجتمع المدني في إحداث التغيير وضمن مشروع مناهضة العنف و التمييز ضد النساء في الضفة الغربية وقطاع غزة الممول من المؤسسة السويسرية ال cfd.
وتهدف حملة التوعية المجتمعية التي يقوم المركز على تنفيذها إلى خلق ورفع التوعية المجتمعية بحقوق المرأة والنهوض بواقعها عن طريق التعبئة والتأثير لتأمين خطاب مجتمعي تشريعي قائم على المساواة بين الجنسين من خلال العمل على اشراك المنظمات الشريكة في برامج التوعية بحقوق المرأة والنهوض بواقعها.
ويقود هذه الحمله مجموعه من متطوعي المؤسسات الشريكه في البرنامج بهدف تغير المعرفة والمواقف من المرأة بحيث يتم استخدام وسائل مبدعة لاقناع الفئة المستهدفة بالتغيير عبر الافلام والقصص الحية عن النساء المعنفات.
كما ويهدف المشروع بشكل عام إلى المساهمة في إنشاء مجتمع قادر على قيادة التغيير الاجتماعي وتنمية دور المرأة من خلال خلق خطاب ثقافي اجتماعي تشريعي مناهض لكافة أشكال التمييز ضد المرأة مع العمل على تطوير شبكة مجتمعية للمنظمات النسوية والشبابية للتصدي لظاهرة التمييز ضد المرأة.
ويعقد المركز 100 ورشة في مناطق الضفة مقابل 100 ورشة تنفذ في المناطق الوسطى و الجنوبية من القطاع، يأتي ذلك لتعزيز دور المجتمع المدني في إحداث التغيير وضمن مشروع مناهضة العنف و التمييز ضد النساء في الضفة الغربية وقطاع غزة الممول من المؤسسة السويسرية ال cfd.
وتهدف حملة التوعية المجتمعية التي يقوم المركز على تنفيذها إلى خلق ورفع التوعية المجتمعية بحقوق المرأة والنهوض بواقعها عن طريق التعبئة والتأثير لتأمين خطاب مجتمعي تشريعي قائم على المساواة بين الجنسين من خلال العمل على اشراك المنظمات الشريكة في برامج التوعية بحقوق المرأة والنهوض بواقعها.
ويقود هذه الحمله مجموعه من متطوعي المؤسسات الشريكه في البرنامج بهدف تغير المعرفة والمواقف من المرأة بحيث يتم استخدام وسائل مبدعة لاقناع الفئة المستهدفة بالتغيير عبر الافلام والقصص الحية عن النساء المعنفات.
كما ويهدف المشروع بشكل عام إلى المساهمة في إنشاء مجتمع قادر على قيادة التغيير الاجتماعي وتنمية دور المرأة من خلال خلق خطاب ثقافي اجتماعي تشريعي مناهض لكافة أشكال التمييز ضد المرأة مع العمل على تطوير شبكة مجتمعية للمنظمات النسوية والشبابية للتصدي لظاهرة التمييز ضد المرأة.