"ترست" تطلق حملة جديدة خاصة بالتأمين المنزلي الشامل
نشر بتاريخ: 29/11/2011 ( آخر تحديث: 29/11/2011 الساعة: 18:38 )
رام الله - معا - أطلقت شركة "ترست" العالمية للتأمين، حملة جديدة تتعلق بخدمة "التأمين المنزلي الشامل"، وذلك في إطار حرصها على مصلحة المواطنين، وتوفير أفضل الخدمات في حقل صناعة التأمين.
وجاء طرح "التأمين المنزلي" لمناسبة موسم الشتاء، وتنامي مخاطر وقوع حوادث خلاله، وبالتزامن مع انطلاق فعاليات معرض "اكسبوتك".
وقال مدير عام الشركة أنور الشنطي، أن الحوادث المؤسفة التي وقعت في الأراضي الفلسطينية، شكلت دافعا للشركة من أجل إطلاق هذه الحملة، بغية توفير تغطيات تأمينية يستفيد منها المواطنون على نطاق واسع، مع تأكيد الشركة حرصها الدائم وأملها عدم وقوع أي حوادث تمس بالمواطنين وأمنهم.
وقال: إن ترست تتطلع عبر هذه الحملة إلى الخروج بمبادرة تلقى رضى المواطنين، الذين يمثلون رأسمال الشركة الحقيقي، وبما يخفف الأعباء الواقعة عليهم لا سمح الله في حال وقوع حادث معين.
وأضاف: إننا نسعى دوما إلى تقديم خدمات مبتكرة، بما يسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة لشتى الفئات والقطاعات، ويؤدي إلى النهوض بصناعة التأمين.
وأوضح أن الشركة ارتأت إطلاق الحملة خلال فترة معرض "اكسبوتك"، في إطار إيمانها بأهمية هذا الحدث وضرورة النهوض بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ودعمه على مختلف الصعد، علاوة على حرصها ترسيخ مبدأ المسؤولية الاجتماعية، وهو ما تجلى في رعايتها لوثيقة تامين المعرض.
وقال: لقد طرحنا خدمة التأمين المنزلي الشامل، وفق آلية تجعلها في متناول شتى الشرائح، لأننا نسعى إلى تمكين شتى الشرائح من الاستفادة منها، عدا أن ذلك ينسجم مع مبدأ المسؤولية الاجتماعية التي نلتزم بها، ليس عبر تقديم الدعم المالي فحسب لصالح فعاليات وفئات متنوعة، بل والخروج بأفكار وخدمات تعود إيجابا على المجتمع ككل.
وقال: إن التزامنا بالمسؤولية الاجتماعية وتكريسها، أحد عناصر استراتيجية عملنا الدائمة، لذا فإننا لن نتوانى عن العمل من أجل ترسيخها في المجتمع، باعتبارها جزء رئيسيا من نشاط القطاع الخاص في بلادنا.
وأكد أن الشركة تستعد لإطلاق سلسلة من الحملات على المنتجات التامينية خلال السنة القادمة باسعار وتغطيات تامينية منافسة.
وشدد على أن الشركة ستواصل جهودها من أجل دفع قطاع التأمين في الأراضي الفلسطينية قدما، خاصة وأنه أضحى أحد الركائز الأساسية للاقتصاد الوطني.
وقال: إننا ملتزمون بالعمل من أجل المساهمة في تطور ونمو شتى القطاعات، وفي مقدمتها قطاع التأمين، والعمل من أجل المساهمة في تنمية اقتصادنا ورفعة وطننا، لنقدم قصة نجاح، ونموذجا نباهي به العالم.
وجاء طرح "التأمين المنزلي" لمناسبة موسم الشتاء، وتنامي مخاطر وقوع حوادث خلاله، وبالتزامن مع انطلاق فعاليات معرض "اكسبوتك".
وقال مدير عام الشركة أنور الشنطي، أن الحوادث المؤسفة التي وقعت في الأراضي الفلسطينية، شكلت دافعا للشركة من أجل إطلاق هذه الحملة، بغية توفير تغطيات تأمينية يستفيد منها المواطنون على نطاق واسع، مع تأكيد الشركة حرصها الدائم وأملها عدم وقوع أي حوادث تمس بالمواطنين وأمنهم.
وقال: إن ترست تتطلع عبر هذه الحملة إلى الخروج بمبادرة تلقى رضى المواطنين، الذين يمثلون رأسمال الشركة الحقيقي، وبما يخفف الأعباء الواقعة عليهم لا سمح الله في حال وقوع حادث معين.
وأضاف: إننا نسعى دوما إلى تقديم خدمات مبتكرة، بما يسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة لشتى الفئات والقطاعات، ويؤدي إلى النهوض بصناعة التأمين.
وأوضح أن الشركة ارتأت إطلاق الحملة خلال فترة معرض "اكسبوتك"، في إطار إيمانها بأهمية هذا الحدث وضرورة النهوض بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ودعمه على مختلف الصعد، علاوة على حرصها ترسيخ مبدأ المسؤولية الاجتماعية، وهو ما تجلى في رعايتها لوثيقة تامين المعرض.
وقال: لقد طرحنا خدمة التأمين المنزلي الشامل، وفق آلية تجعلها في متناول شتى الشرائح، لأننا نسعى إلى تمكين شتى الشرائح من الاستفادة منها، عدا أن ذلك ينسجم مع مبدأ المسؤولية الاجتماعية التي نلتزم بها، ليس عبر تقديم الدعم المالي فحسب لصالح فعاليات وفئات متنوعة، بل والخروج بأفكار وخدمات تعود إيجابا على المجتمع ككل.
وقال: إن التزامنا بالمسؤولية الاجتماعية وتكريسها، أحد عناصر استراتيجية عملنا الدائمة، لذا فإننا لن نتوانى عن العمل من أجل ترسيخها في المجتمع، باعتبارها جزء رئيسيا من نشاط القطاع الخاص في بلادنا.
وأكد أن الشركة تستعد لإطلاق سلسلة من الحملات على المنتجات التامينية خلال السنة القادمة باسعار وتغطيات تامينية منافسة.
وشدد على أن الشركة ستواصل جهودها من أجل دفع قطاع التأمين في الأراضي الفلسطينية قدما، خاصة وأنه أضحى أحد الركائز الأساسية للاقتصاد الوطني.
وقال: إننا ملتزمون بالعمل من أجل المساهمة في تطور ونمو شتى القطاعات، وفي مقدمتها قطاع التأمين، والعمل من أجل المساهمة في تنمية اقتصادنا ورفعة وطننا، لنقدم قصة نجاح، ونموذجا نباهي به العالم.