الحزب الشيوعي بقبرص يقيم مهرجانا بيوم التضامن مع فلسطين
نشر بتاريخ: 30/11/2011 ( آخر تحديث: 30/11/2011 الساعة: 12:51 )
غزة-معا - اقام الحزب الشيوعي القبرصي الحزب الحاكم ( أكيل ) وبمشاركة سفارة فلسطين لدى جمهورية قبرص احتفال جماهيري سياسي وفني في وسط العاصمة القبرصية نيقوسيا بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وكان على رأس المشاركين الأمين العام للحزب الشيوعي القبرصي أندروس كبريانو، وعدد من أعضاء اللجنة المركزية وكوادر الحزب ونواب برلمانيين قبارصة، كما شارك السفير الفلسطيني لدى جمهورية قبرص د. وليد حسن وطاقم السفارة وقيادات الجالية الفلسطينية وحشد كبير من القبارصة وأبناء الجالية الفلسطينية في قبرص .
في كلمة الحزب تم الإشادة بصمود الشعب الفلسطيني، والتعبير عن التضامن معه في نضاله، والتأكيد على حقوقه المشروعة ولاسيما حقه في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
كما أدان سياسات إسرائيل الاستيطانية، ولاسيما جدار الفصل، وحصار قطاع غزة ومصادرة أموال الشعب الفلسطيني من عائدات الضرائب والرسوم الجمركية. كما عبر عن تأيد ودعم الخطوات الفلسطينية من أجل إنهاء الانقسام والوحدة الفلسطينية.
من جانب أخر في كلمة فلسطين، شكر السفير الفلسطيني جمهورية قبرص والرئيس القبرصي وحزب أكيل على المواقف الثابتة والمبدئية من القضية الفلسطينية، وتم الإشارة إلى قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين والتي أقيمت بناء عليه دولة إسرائيل، بينما و منذ 64 عاما" مازال الشعب الفلسطيني يكافح لإقامة دولته على أرض الإباء والأجداد.
كما حث المجتمع الدولي إلى تأييد حقوق الشعب الفلسطيني وعكس مواقف الدعم والتأييد الدولية للقضية الفلسطينية إلى إجراءات عملية توقف التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون وتلزمها بالقانون الدولي والشرعية الدولية. كما تم استعراض ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات بحق الشعب والأرض الفلسطينية.
وأعقب الجانب السياسي حفل ثقافي فني صدحت من خلاله الأغاني اليونانية المتضامنة مع الشعب الفلسطيني.
وكان على رأس المشاركين الأمين العام للحزب الشيوعي القبرصي أندروس كبريانو، وعدد من أعضاء اللجنة المركزية وكوادر الحزب ونواب برلمانيين قبارصة، كما شارك السفير الفلسطيني لدى جمهورية قبرص د. وليد حسن وطاقم السفارة وقيادات الجالية الفلسطينية وحشد كبير من القبارصة وأبناء الجالية الفلسطينية في قبرص .
في كلمة الحزب تم الإشادة بصمود الشعب الفلسطيني، والتعبير عن التضامن معه في نضاله، والتأكيد على حقوقه المشروعة ولاسيما حقه في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
كما أدان سياسات إسرائيل الاستيطانية، ولاسيما جدار الفصل، وحصار قطاع غزة ومصادرة أموال الشعب الفلسطيني من عائدات الضرائب والرسوم الجمركية. كما عبر عن تأيد ودعم الخطوات الفلسطينية من أجل إنهاء الانقسام والوحدة الفلسطينية.
من جانب أخر في كلمة فلسطين، شكر السفير الفلسطيني جمهورية قبرص والرئيس القبرصي وحزب أكيل على المواقف الثابتة والمبدئية من القضية الفلسطينية، وتم الإشارة إلى قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين والتي أقيمت بناء عليه دولة إسرائيل، بينما و منذ 64 عاما" مازال الشعب الفلسطيني يكافح لإقامة دولته على أرض الإباء والأجداد.
كما حث المجتمع الدولي إلى تأييد حقوق الشعب الفلسطيني وعكس مواقف الدعم والتأييد الدولية للقضية الفلسطينية إلى إجراءات عملية توقف التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون وتلزمها بالقانون الدولي والشرعية الدولية. كما تم استعراض ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات بحق الشعب والأرض الفلسطينية.
وأعقب الجانب السياسي حفل ثقافي فني صدحت من خلاله الأغاني اليونانية المتضامنة مع الشعب الفلسطيني.