الاتحاد الوطني لتجمع المؤسسات الأهلية يناشد رئيس الوزراء صرف مخصصاتها
نشر بتاريخ: 30/11/2011 ( آخر تحديث: 30/11/2011 الساعة: 17:55 )
قلقيلية - معا - توجهت العديد من المؤسسات الأهلية والجمعيات الخيرية في محافظة قلقيلية بمناشدة إلى دولة رئيس الوزراء ووزير المالية الدكتور سلام فياض إلى الإسراع بصرف المخصصات المالية المقرة من مجلس الوزراء خلال العامين 2010-2011 للمؤسسات والجمعيات التي أنجزت كافة متطلبات وزارة المالية.
وناشدت المؤسسات دولة رئيس الوزراء العمل العاجل على إنهاء هذه الأزمة التي تسببت بإعاقة عمل هذه الجمعيات وخلق أزمة ثقة بينها وبين الموردين لبعض خدماتها والتي عجزت عن تسديد التزاماتها المالية تجاههم بسبب عدم صرف مستحقاتها المالية من وزارة المالية الفلسطينية.
من جانبها أشادت هذه المؤسسات والجمعيات بالدور الايجابي الذي لعبته رئاسة الوزراء ووزارة المالية خلال السنوات السابقة لهذه الأزمة بدعم العمل الأهلي في محافظة قلقيلية ، مؤكدة على أهمية الدور الذي لعبته وتلعبه المؤسسات والجمعيات في المحافظة وعموم الوطن الفلسطيني في التنمية الثقافية والمجتمعية الفلسطينية والتي تأتي متممة لجهود ودور السلطة الوطنية الفلسطينية.
واكد التجمع في الوقت ذاته على ضرورة الالتزام بدعم هذه الجمعيات والمؤسسات الفاعلة وخاصة في ظل الأزمة المالية الحادة التي يشهدها قطاع العمل الأهلي والخيري في فلسطين، ورفضه للتمويل الخارجي المشروط الذي يهدف إلى النيل من صمود واستقرار شعبنا الفلسطيني.
وناشدت المؤسسات دولة رئيس الوزراء العمل العاجل على إنهاء هذه الأزمة التي تسببت بإعاقة عمل هذه الجمعيات وخلق أزمة ثقة بينها وبين الموردين لبعض خدماتها والتي عجزت عن تسديد التزاماتها المالية تجاههم بسبب عدم صرف مستحقاتها المالية من وزارة المالية الفلسطينية.
من جانبها أشادت هذه المؤسسات والجمعيات بالدور الايجابي الذي لعبته رئاسة الوزراء ووزارة المالية خلال السنوات السابقة لهذه الأزمة بدعم العمل الأهلي في محافظة قلقيلية ، مؤكدة على أهمية الدور الذي لعبته وتلعبه المؤسسات والجمعيات في المحافظة وعموم الوطن الفلسطيني في التنمية الثقافية والمجتمعية الفلسطينية والتي تأتي متممة لجهود ودور السلطة الوطنية الفلسطينية.
واكد التجمع في الوقت ذاته على ضرورة الالتزام بدعم هذه الجمعيات والمؤسسات الفاعلة وخاصة في ظل الأزمة المالية الحادة التي يشهدها قطاع العمل الأهلي والخيري في فلسطين، ورفضه للتمويل الخارجي المشروط الذي يهدف إلى النيل من صمود واستقرار شعبنا الفلسطيني.