وزارة المرأة بالمقالة تنفذ مشروع دعم المرأة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 01/12/2011 ( آخر تحديث: 01/12/2011 الساعة: 10:04 )
غزة-معا- كرمت وزارة شؤون المرأة المقالة عددا من الأسيرات المحررات والأرامل وذلك ضمن مشروع دعم المرأة الفلسطينية التي تنفذه الوزارة بالتعاون مع جمعية الرحمة العالمية –الكويت خلال حفل أقامته بمقر الوزارة أمس.
وخلال كلمة لها أكدت وزيرة شؤون المرأة المقالة جميلة الشنطي دعم وزارتها المطلق للنساء الفلسطينيات على اختلاف تواجدهن وتبنيها الكامل لكافة همومهن ومشاكلهن.
وقالت الشنطي: "المرأة الفلسطينية جديرة بالتقدير، وبأن نتحسس آلامها ومشاكلها، والوزارة بدورها تسعى جاهدة مع كافة المؤسسات الخيرية الأخرى التي تحمل الهم الفلسطيني والوطني بكليته لتقديم يد العون والمساعدة للمرأة الفلسطينية سواء كانت هذه مساعدات مادية أو معنوية أو قانونية، لأن المرأة الفلسطينية قدمت نموذجا فريدا في البذل والعطاء والصمود.
من جهته بينّ مدير جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية بغزة د.أحمد شرف أن الجمعية تحرص على دعم قطاع غزة رغم الحصار المفروض عليه منذ أكثر من خمس سنوات، منوهًا إلى أن هذا الدعم ياتي في هذا السياق وهو ليس الأول ولن يكون الأخير مثمنا في الوقت نفسه دور وزارة شؤون المرأة على تنظيمها للاحتفال ودعمها المستمر للمرأة الفلسطينية في كل جوانب حياتها وعلى مختلف الاصعدة.
وذكر شرف أن جمعيته نفذّت عدة مشاريع في قطاع غزة، منها مشاريع في القطاع الزراعي بهدف توفير الأمن الغذائي، وفي القطاع الصحي كإنشاء مستشفى الكويت التخصصي، وافتتاح عدة مخابز خيرية تعمل على مستوى القطاع، إضافة إلى مشروع إعمار غزة، وعدة مشاريع تنموية.
جدير بالذكر ان وزارة شئون المرأة تنفذ العديد من المشاريع التي تسعى إلى تمكين المرأة اقتصاديا ومن ثم امتلاك مشروع صغير يكفل لها حياة كريمة، وتطمح الى التوسع في هذا الدور مستقبلا بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي والعربي والدولي وصولا لتحسين واقع المرأة الفلسطينية في مختلف المستويات.
وخلال كلمة لها أكدت وزيرة شؤون المرأة المقالة جميلة الشنطي دعم وزارتها المطلق للنساء الفلسطينيات على اختلاف تواجدهن وتبنيها الكامل لكافة همومهن ومشاكلهن.
وقالت الشنطي: "المرأة الفلسطينية جديرة بالتقدير، وبأن نتحسس آلامها ومشاكلها، والوزارة بدورها تسعى جاهدة مع كافة المؤسسات الخيرية الأخرى التي تحمل الهم الفلسطيني والوطني بكليته لتقديم يد العون والمساعدة للمرأة الفلسطينية سواء كانت هذه مساعدات مادية أو معنوية أو قانونية، لأن المرأة الفلسطينية قدمت نموذجا فريدا في البذل والعطاء والصمود.
من جهته بينّ مدير جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية بغزة د.أحمد شرف أن الجمعية تحرص على دعم قطاع غزة رغم الحصار المفروض عليه منذ أكثر من خمس سنوات، منوهًا إلى أن هذا الدعم ياتي في هذا السياق وهو ليس الأول ولن يكون الأخير مثمنا في الوقت نفسه دور وزارة شؤون المرأة على تنظيمها للاحتفال ودعمها المستمر للمرأة الفلسطينية في كل جوانب حياتها وعلى مختلف الاصعدة.
وذكر شرف أن جمعيته نفذّت عدة مشاريع في قطاع غزة، منها مشاريع في القطاع الزراعي بهدف توفير الأمن الغذائي، وفي القطاع الصحي كإنشاء مستشفى الكويت التخصصي، وافتتاح عدة مخابز خيرية تعمل على مستوى القطاع، إضافة إلى مشروع إعمار غزة، وعدة مشاريع تنموية.
جدير بالذكر ان وزارة شئون المرأة تنفذ العديد من المشاريع التي تسعى إلى تمكين المرأة اقتصاديا ومن ثم امتلاك مشروع صغير يكفل لها حياة كريمة، وتطمح الى التوسع في هذا الدور مستقبلا بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي والعربي والدولي وصولا لتحسين واقع المرأة الفلسطينية في مختلف المستويات.