مهرجان للإبداع للأشخاص ذوي الإعاقة لعام 2011 في محافظة الخليل
نشر بتاريخ: 01/12/2011 ( آخر تحديث: 01/12/2011 الساعة: 18:41 )
الخليل- معا- نظمت مديرية الشؤون الاجتماعية في الخليل ويطا مهرجان فلسطين للإبداع لعم 2011، اليوم، في قاعة محافظة الخليل، بحضور محافظة الخليل كامل حميد ووكيل وزاره الشؤون الاجتماعية الدكتور محمد أبو حميد وعددا من مدراء المؤسسات الحكومية والخاصة في المحافظة.
وفي بداية الحفل رحب المحافظ بالحضور شاكرا لهم حضورهم ونقل إليهم تحيات الرئيس محمود عباس، وشكر وزراة الشؤون الاجتماعية التي نظمت ورعت هذا الاحتفال خصوصا في ظل الظروف والتحديات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
كما أكد على أهمية المصالحة الوطنية في تعزيز الصمود وثبات الشعب الفلسطيني، وشدد على أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يجب إن يتم احتضانهم من جميع المؤسسات الحكومية والخاصة، مؤكدا ان القيادة الفلسطينية تعطي هذه الفئة سلم أولوياتها من اجل إعطائهم حقوقهم ودمجهم مع المجتمع.
وبدوره أكد وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور محمد أبو حميد، شكره للمحافظ والمؤسسات الحكومية والأهلية الشريكة وأكد على دور وزارة الشؤون الاجتماعية واهتمامها بهذه الشريحة وضرورة دمجها ووضع الخطط الاستراتيجية لضمان الحقوق التي نص عليها قانون المعاقين كما وضح خدمات الوزارة التي تقدمها للمعاق وذلك من اجل الوصول إلي تمكين واكتفاء اقتصادي وإعفاء جمركي للأشخاص ذوي الإعاقة.
بدورها رحبت إسراء الفاخوري من مجلس الإعاقة والتأهيل في الخليل بالحضور، وأشادت بدور القيادة الفلسطينية وبدور وزارة الشؤون الاجتماعية بالاهتمام في هذه الشريحة من الأشخاص، مؤكدة على ضرورة تفعيل القرارات الأممية والعربية والفلسطينية بشكل اكبر من اجل خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتخلل المهرجان العديد من الفعاليات واللوحات الفنية التي قدمها مجموعة من الأطفال المبدعين من ذوي الإعاقة كما وتم عرض مجموعة من اللوحات والاعمال اليدوية من عمل هؤلاء الأطفال.
وفي ختام المهرجان تم تكريم الأشخاص والمؤسسات والجمعيات والأطفال وعددا من المشاركين الذين ساهموا في إنجاح فعاليات المهرجان.
وفي بداية الحفل رحب المحافظ بالحضور شاكرا لهم حضورهم ونقل إليهم تحيات الرئيس محمود عباس، وشكر وزراة الشؤون الاجتماعية التي نظمت ورعت هذا الاحتفال خصوصا في ظل الظروف والتحديات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
كما أكد على أهمية المصالحة الوطنية في تعزيز الصمود وثبات الشعب الفلسطيني، وشدد على أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يجب إن يتم احتضانهم من جميع المؤسسات الحكومية والخاصة، مؤكدا ان القيادة الفلسطينية تعطي هذه الفئة سلم أولوياتها من اجل إعطائهم حقوقهم ودمجهم مع المجتمع.
وبدوره أكد وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية الدكتور محمد أبو حميد، شكره للمحافظ والمؤسسات الحكومية والأهلية الشريكة وأكد على دور وزارة الشؤون الاجتماعية واهتمامها بهذه الشريحة وضرورة دمجها ووضع الخطط الاستراتيجية لضمان الحقوق التي نص عليها قانون المعاقين كما وضح خدمات الوزارة التي تقدمها للمعاق وذلك من اجل الوصول إلي تمكين واكتفاء اقتصادي وإعفاء جمركي للأشخاص ذوي الإعاقة.
بدورها رحبت إسراء الفاخوري من مجلس الإعاقة والتأهيل في الخليل بالحضور، وأشادت بدور القيادة الفلسطينية وبدور وزارة الشؤون الاجتماعية بالاهتمام في هذه الشريحة من الأشخاص، مؤكدة على ضرورة تفعيل القرارات الأممية والعربية والفلسطينية بشكل اكبر من اجل خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتخلل المهرجان العديد من الفعاليات واللوحات الفنية التي قدمها مجموعة من الأطفال المبدعين من ذوي الإعاقة كما وتم عرض مجموعة من اللوحات والاعمال اليدوية من عمل هؤلاء الأطفال.
وفي ختام المهرجان تم تكريم الأشخاص والمؤسسات والجمعيات والأطفال وعددا من المشاركين الذين ساهموا في إنجاح فعاليات المهرجان.