ندوة حول المقاومة الشعبية في الخليل
نشر بتاريخ: 04/12/2011 ( آخر تحديث: 04/12/2011 الساعة: 01:44 )
الخليل- معا- نظم تجمع التنوير الديمقراطي بالخليل يوم امس ندوة حول مفاهيم واساليب المقاومة الشعبية في فلسطين.
وقال الدكتور مازن قمصية المحاضر في الندوة ان المقاومة الشعبية في فلسطين بدأت عام 1881 مع بداية اول تواجد صهيوني على الارض الفلسطينية باقامة مستوطنة بيتاح تكفا واستمر بعد ذلك على طوال سنوات الكفاح الفلسطيني.
واكد ان النضال الشعبي الفلسطيني سبق كافة الشعوب على الارض في هذا المجال.
واستعرض قمصية مراحل النضال الفلسطيني في فترة الثلاثينيات وعرج على ان تلك المرحلة تشابه هذه المرحلة التي يعيشها الشعب الفلسطيني وانها تتشابه بشكل المقاومة الشعبية في تلك الفترة.
واكد قمصية ان الحالة الفلسطينية التي نعيشها حاليا تاسس لانتفاضة ثالثة بناء على التجربة التاريخية للشعب الفلسطيني وان بعد فترات الهدوء تشتعل عادة هبات قاسية.
واكد الحاضرون في الندوة التي ادارها نزار بنات على اهمية انسجام القيادة الفلسطينية مع الحالة الشعبية وربط جميع اشكال المقاومة من اقتصادية وثقافية وشعبية على الارض باستراجية لانهاء الاحتلال ووجوب شمول نضال الشعب الفلسطيني على شكل واحد من اشكال المقاومة هذا وقد حضر عدد من المثقفين في المدينة وبعض الناشطين الميدانين وناشطين حقوق الانسان.
من الجدير بالذكر ان تجمع التنوير الديمقراطي هو تجمع للمثقفين حيث ان التجمع هو ظاهرة اجتماعية يلتقي من خلالها العديد من ابناء الشعب الفلسطيني في العديد من المفاهيم والمبادئ والتي تقوم على العدالة والنزاهة والاحترام والمواطنة والعمل التطوعي والتوعوي الثقافي، انطلقت هذه الفكرة من وحي الايمان في خلق نسيج مترابط مبني على المفاهيم والقيم القادرة على ايجاد مجتمع قادر على تحقيق بناء اجتماعي قادر على الصمود المحتمع المدني المتحضر.
وقال الدكتور مازن قمصية المحاضر في الندوة ان المقاومة الشعبية في فلسطين بدأت عام 1881 مع بداية اول تواجد صهيوني على الارض الفلسطينية باقامة مستوطنة بيتاح تكفا واستمر بعد ذلك على طوال سنوات الكفاح الفلسطيني.
واكد ان النضال الشعبي الفلسطيني سبق كافة الشعوب على الارض في هذا المجال.
واستعرض قمصية مراحل النضال الفلسطيني في فترة الثلاثينيات وعرج على ان تلك المرحلة تشابه هذه المرحلة التي يعيشها الشعب الفلسطيني وانها تتشابه بشكل المقاومة الشعبية في تلك الفترة.
واكد قمصية ان الحالة الفلسطينية التي نعيشها حاليا تاسس لانتفاضة ثالثة بناء على التجربة التاريخية للشعب الفلسطيني وان بعد فترات الهدوء تشتعل عادة هبات قاسية.
واكد الحاضرون في الندوة التي ادارها نزار بنات على اهمية انسجام القيادة الفلسطينية مع الحالة الشعبية وربط جميع اشكال المقاومة من اقتصادية وثقافية وشعبية على الارض باستراجية لانهاء الاحتلال ووجوب شمول نضال الشعب الفلسطيني على شكل واحد من اشكال المقاومة هذا وقد حضر عدد من المثقفين في المدينة وبعض الناشطين الميدانين وناشطين حقوق الانسان.
من الجدير بالذكر ان تجمع التنوير الديمقراطي هو تجمع للمثقفين حيث ان التجمع هو ظاهرة اجتماعية يلتقي من خلالها العديد من ابناء الشعب الفلسطيني في العديد من المفاهيم والمبادئ والتي تقوم على العدالة والنزاهة والاحترام والمواطنة والعمل التطوعي والتوعوي الثقافي، انطلقت هذه الفكرة من وحي الايمان في خلق نسيج مترابط مبني على المفاهيم والقيم القادرة على ايجاد مجتمع قادر على تحقيق بناء اجتماعي قادر على الصمود المحتمع المدني المتحضر.