الإعلان عن تجميع أكبر كمية من نفايات ومخلفات المنازل خلال الشهر الماضي في مدينة غزة
نشر بتاريخ: 16/11/2006 ( آخر تحديث: 16/11/2006 الساعة: 13:06 )
غزة- معا- وصل حجم النفايات التي قامت بلدية غزة بجمعها وترحيلها خلال شهر تشرين أول المنصرم إلى رقم قياسي مقارنة مع الشهور الأخرى.
وبحسب تقرير أصدرته إدارة الصحة والبيئة فان القسم تمكن من جمع وترحيل 35 ألف طن من النفايات المنزلية والمخلفات من مختلف مناطق المدينة وهي كمية تزيد بأكثر من عشرة آلاف طن عن الشهور السابقة.
وعزا التقرير هذه الزيادة الكبيرة تزامنت مع شهر رمضان المبارك وعيد الفطر حيث تتزايد الحركة التجارية في الأسواق وتزداد المخلفات التجارية والمنزلية طيلة الشهر وأيام العيد.
وذكر التقرير أن القسم اضطر للسيطرة على الوضع البيئي وجمع وترحيل هذه الكمية الضخمة إلى العمل على مدار الساعة وقام أكثر من خمسمائة من العاملين بالقسم معززين بأسطول كبير من الآليات بالعمل 24 ساعة يومياً حيث قاموا بجمع ما يعادل 1150 طن من النفايات والمخلفات يومياً وهي كمية تعادل كمية النفايات المستخرجة من جميع مدن وقرى ومخيمات القطاع مجتمعة وبالمقارنة السكانية فإنها تزيد على كمية النفايات المستخرجة من معظم مدن المنطقة المحيطة أيضاً.
وأوضح التقرير أن القسم يقوم شهرياً بالإضافة الى المخلفات المنزلية ترحيل جزء من مخلفات البناء والردم من الشوارع العامة والساحات بالمدينة، وكنس عدد من الشوارع الرئيسية المعيدة يدوياً وآلياً، وترحيل مخلفات الحدائق وقص الأشجار، ومتابعة مشاكل وشكاوى المواطنين والعمل على حلها ومعالجتها، والمشاركة في الحملات والأعمال التطوعية التي تنفذ بالتعاون مع العديد من الجهات واللجان بالمدينة وتوفير المعدات والأدوات اللازمة لتنفيذ هذه الأعمال.
وتابع التقرير أن القسم قوم بتنفيذ حملات نظافة مسائية تشمل الأسواق في جميع مناطق المدينة ويقوم بتنظيف قطع الأراضي غير المسورة بأسوار من المخلفات والنفايات الموجودة فيها.
وتطرق التقرير لأهم المشاكل والتي يعاني منها القسم فأشار الى النقص الحاد في عدد العاملين والذي يزيد على مائتي عامل والنقص الموجود في عدد الآليات حيث أن القسم بحاجة ماسة الى مالا يقل عن 20 آلية وسيارة خاصة بأعمال القسم.
وبحسب تقرير أصدرته إدارة الصحة والبيئة فان القسم تمكن من جمع وترحيل 35 ألف طن من النفايات المنزلية والمخلفات من مختلف مناطق المدينة وهي كمية تزيد بأكثر من عشرة آلاف طن عن الشهور السابقة.
وعزا التقرير هذه الزيادة الكبيرة تزامنت مع شهر رمضان المبارك وعيد الفطر حيث تتزايد الحركة التجارية في الأسواق وتزداد المخلفات التجارية والمنزلية طيلة الشهر وأيام العيد.
وذكر التقرير أن القسم اضطر للسيطرة على الوضع البيئي وجمع وترحيل هذه الكمية الضخمة إلى العمل على مدار الساعة وقام أكثر من خمسمائة من العاملين بالقسم معززين بأسطول كبير من الآليات بالعمل 24 ساعة يومياً حيث قاموا بجمع ما يعادل 1150 طن من النفايات والمخلفات يومياً وهي كمية تعادل كمية النفايات المستخرجة من جميع مدن وقرى ومخيمات القطاع مجتمعة وبالمقارنة السكانية فإنها تزيد على كمية النفايات المستخرجة من معظم مدن المنطقة المحيطة أيضاً.
وأوضح التقرير أن القسم يقوم شهرياً بالإضافة الى المخلفات المنزلية ترحيل جزء من مخلفات البناء والردم من الشوارع العامة والساحات بالمدينة، وكنس عدد من الشوارع الرئيسية المعيدة يدوياً وآلياً، وترحيل مخلفات الحدائق وقص الأشجار، ومتابعة مشاكل وشكاوى المواطنين والعمل على حلها ومعالجتها، والمشاركة في الحملات والأعمال التطوعية التي تنفذ بالتعاون مع العديد من الجهات واللجان بالمدينة وتوفير المعدات والأدوات اللازمة لتنفيذ هذه الأعمال.
وتابع التقرير أن القسم قوم بتنفيذ حملات نظافة مسائية تشمل الأسواق في جميع مناطق المدينة ويقوم بتنظيف قطع الأراضي غير المسورة بأسوار من المخلفات والنفايات الموجودة فيها.
وتطرق التقرير لأهم المشاكل والتي يعاني منها القسم فأشار الى النقص الحاد في عدد العاملين والذي يزيد على مائتي عامل والنقص الموجود في عدد الآليات حيث أن القسم بحاجة ماسة الى مالا يقل عن 20 آلية وسيارة خاصة بأعمال القسم.