غرفة الخليل تستقبل وفد الحزب الاشتراكي السويدي
نشر بتاريخ: 04/12/2011 ( آخر تحديث: 04/12/2011 الساعة: 18:10 )
الخليل- معا- استقبل تيسير أبو عيشة نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة الخليل وفد الحزب الاشتراكي السويدي برفقة وفد من حركة فتح برئاسة كفاح العويوي أمين سر الحركة في الخليل، وذلك بحضور عبده إدريس الأمين المالي، وأعضاء مجلس الإدارة نافذ نيروخ، وشاهر عابدين، إضافة لمدير العلاقات العامة إسماعيل.
ودار الحديث خلال اللقاء حول الأوضاع الاقتصادية في المحافظة بشكل عام والمدينة بشكل خاص، حيث قد أعضاء المجلس للضيوف شرحاً عن الغرفة التجارية، والانتخابات الأخيرة التي جرت في تموز الماضي، إضافة لنشاطات المجلس فيما يتعلق بالبلدة القديمة من الخليل، وتفعيل المواصفات والمقاييس خاصة لقطاع الأحذية.
كما تم التطرق للمنتجات الفلسطينية القابلة للتصدير للسوق السويدي، حيث تحدث أعضاء المجلس عن قطاعات متميزة مثل الحجر والرخام، والأحذية والصناعات الجلدية، إضافة للصناعات السياحية، وتم بحث آليات العمل التي يمكن من خلالها إجراء التشبيك بين الشركات الفلسطينية المنتجة والشركات السدويدية المستوردة لهذه المنتجات.
وتم خلال اللقاء الحديث عن الإجراءات الإسرائيلية التي تعيق تطور ونمو القطاع الاقتصادي الفلسطيني، حيث طرح المجلس قضية المنطقة الصناعية، والقيود الإسرائيلية المفروضة على إنشائها في المناطق "سي"، والتعقيدات الإسرائيلية على المعابر بين الضفة الغربية وداخل الخط الأخضر، إضافة للقيود المفروضة على التصدير من خلال الإجراءات المعقدة على الموانئ والمعابر الحدودية مع الدول المجاورة.
كما طالب المجلس أعضاء الحزب السويدي بضرورة دعم الفلسطينيين من خلال شراء من المنتجات الفلسطينية، ومقاطعة بضائع ومنتجات المستوطنات.
وتجول الوفد في مرافق المبنى ومعرض الصناعات الدائم وأبدوا إعجابهم بمستوى الصناعات الفلسطينية المعروضة.
ودار الحديث خلال اللقاء حول الأوضاع الاقتصادية في المحافظة بشكل عام والمدينة بشكل خاص، حيث قد أعضاء المجلس للضيوف شرحاً عن الغرفة التجارية، والانتخابات الأخيرة التي جرت في تموز الماضي، إضافة لنشاطات المجلس فيما يتعلق بالبلدة القديمة من الخليل، وتفعيل المواصفات والمقاييس خاصة لقطاع الأحذية.
كما تم التطرق للمنتجات الفلسطينية القابلة للتصدير للسوق السويدي، حيث تحدث أعضاء المجلس عن قطاعات متميزة مثل الحجر والرخام، والأحذية والصناعات الجلدية، إضافة للصناعات السياحية، وتم بحث آليات العمل التي يمكن من خلالها إجراء التشبيك بين الشركات الفلسطينية المنتجة والشركات السدويدية المستوردة لهذه المنتجات.
وتم خلال اللقاء الحديث عن الإجراءات الإسرائيلية التي تعيق تطور ونمو القطاع الاقتصادي الفلسطيني، حيث طرح المجلس قضية المنطقة الصناعية، والقيود الإسرائيلية المفروضة على إنشائها في المناطق "سي"، والتعقيدات الإسرائيلية على المعابر بين الضفة الغربية وداخل الخط الأخضر، إضافة للقيود المفروضة على التصدير من خلال الإجراءات المعقدة على الموانئ والمعابر الحدودية مع الدول المجاورة.
كما طالب المجلس أعضاء الحزب السويدي بضرورة دعم الفلسطينيين من خلال شراء من المنتجات الفلسطينية، ومقاطعة بضائع ومنتجات المستوطنات.
وتجول الوفد في مرافق المبنى ومعرض الصناعات الدائم وأبدوا إعجابهم بمستوى الصناعات الفلسطينية المعروضة.