جمعية قلقيلية النسائية تعقد دورة مع المركز الفلسطيني للإرشاد
نشر بتاريخ: 05/12/2011 ( آخر تحديث: 05/12/2011 الساعة: 10:21 )
قلقيلية - معا - ضمن سلسلة من اللقاءات الثنائية بين جمعية قلقيلية النسائية للتنمية الخيرية ممثلة برئيسها رقية نزال والمركز الفلسطيني للإرشاد ممثلة بـ سناء بليدي منسقة برنامج حماية الطفولة والتي عقدت في مقر الجمعية خلال الشهر الحالي تم الاتفاق على تنفيذ دورة بعنوان "آليات التعامل مع مشاكل واحتياجات الأطفال".
واستهدفت الدورة مجموعة من النساء والطالبات وذلك لمناقشة عدة مواضيع تهم المرأة والطفل, حيث تعقد الدورة كل يوم احد من كل أسبوع في تمام الساعة العاشرة صباحاً في مقر الجمعية النسائية, هذا وسيتم تنفيذ الدورة على عدة مراحل وضمن سبع لقاءات أسبوعية حسب البرنامج التالي: اللقاء الأول : التربية والتنشئة الاجتماعية .اللقاء الثاني : مراحل تطور الطفل من عمر سنة ولغاية عمر 14سنة . اللقاء الثالث : العنف , مفهومه وإشكاله وتأثيره ومؤشراته . اللقاء الرابع : التربية الجنسية كآلية وحماية للطفل . اللقاء الخامس : التعزيز الإيجابي ، العقاب . اللقاء السادس : عرض فيلم يعرض حالات ومناقشته واللقاء السابع : عرض قصص لحالات ومناقشتها.
واملت جمعية قلقيلية النسائية مع مركز الإرشاد تقديم المساعدة وكامل الدعم من خلال الدورات التي تنفذها ومجموعة الجلسات التفريغية التي تؤثر إيجابا على المرأة وتجعلها قادرة على تحمل المسؤولية واستيعاب أطفالها وقائمة المتغيرات فيما حولها وضمن هذا الوضع الراهن الذي يحد من رعاية الفتيات.
واستهدفت الدورة مجموعة من النساء والطالبات وذلك لمناقشة عدة مواضيع تهم المرأة والطفل, حيث تعقد الدورة كل يوم احد من كل أسبوع في تمام الساعة العاشرة صباحاً في مقر الجمعية النسائية, هذا وسيتم تنفيذ الدورة على عدة مراحل وضمن سبع لقاءات أسبوعية حسب البرنامج التالي: اللقاء الأول : التربية والتنشئة الاجتماعية .اللقاء الثاني : مراحل تطور الطفل من عمر سنة ولغاية عمر 14سنة . اللقاء الثالث : العنف , مفهومه وإشكاله وتأثيره ومؤشراته . اللقاء الرابع : التربية الجنسية كآلية وحماية للطفل . اللقاء الخامس : التعزيز الإيجابي ، العقاب . اللقاء السادس : عرض فيلم يعرض حالات ومناقشته واللقاء السابع : عرض قصص لحالات ومناقشتها.
واملت جمعية قلقيلية النسائية مع مركز الإرشاد تقديم المساعدة وكامل الدعم من خلال الدورات التي تنفذها ومجموعة الجلسات التفريغية التي تؤثر إيجابا على المرأة وتجعلها قادرة على تحمل المسؤولية واستيعاب أطفالها وقائمة المتغيرات فيما حولها وضمن هذا الوضع الراهن الذي يحد من رعاية الفتيات.