هيئة "بادر" تنظم ورشة عمل في مدرسة زهير المحسن بطولكرم
نشر بتاريخ: 06/12/2011 ( آخر تحديث: 06/12/2011 الساعة: 12:45 )
طولكرم- معا- نظمت هئية "بادر" للتنمية المجتمعية بالتعاون مع نقابة الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين ورشة عمل في مدرسة الشهيد زهير محسن الأساسية للطالبات في طولكرم حضرتها مديرة المدرسة والمرشدة التربوية إضافة إلى عدد من الأمهات والطالبات.
وكان محور الورشة يدور حول أهمية متابعة الأبناء من حيث تنظيم الوقت وتحفيز الأبناء على النشاط والإبداع.
وفي بداية الورشة رحبت مديرة المدرسة بمنظمي الورشة هيئة بادر للتنمية المجتمعية ونقابة الأخصائيين الاجتماعيين النفسية في طولكرم كما رحبت بالأمهات والطالبات داعية الأمهات والطالبات إلى التفاعل والإفادة من هذه الورشة وما تهدف إليه.
وعن هيئة بادر تحدث الأستاذ رائد يونس شاكراً الحضور وإدارة المدرسة على تعاونهم واهتمامهم بأولادهم وبناتهم، ومذكراً بدور هيئة بادر في عقد مثل هذه الندوات والورشات التربوية لتبصير الأبناء والأهالي بأهمية الوقت وضرورة استثماره على الوجه الأكمل بما يضمن تفاعل الأبناء وتفوقهم علمياً وسلوكياً.
أما الأستاذ إياد سليم أمين سر نقابة الأخصائيين الاجتماعيين النفسيين فقد عرض نماذج واقعية للوقت وأهمية استثماره في بشكل صحيح.
ودار حوار هادف وبناء بين الأمهات والطالبات يمكن تلخيص البنود التربوية في ضرورة تفاعل الأبناء مع أولياء الأمور وتنظيم وقتهم فيما يفيدهم ويرتقي بعلومهم وأنشطتهم المختلفة يجب على أولياء الأمور متابعة الأبناء في البيت وفي المدرسة مع التوجيه والإرشاد.
وكان محور الورشة يدور حول أهمية متابعة الأبناء من حيث تنظيم الوقت وتحفيز الأبناء على النشاط والإبداع.
وفي بداية الورشة رحبت مديرة المدرسة بمنظمي الورشة هيئة بادر للتنمية المجتمعية ونقابة الأخصائيين الاجتماعيين النفسية في طولكرم كما رحبت بالأمهات والطالبات داعية الأمهات والطالبات إلى التفاعل والإفادة من هذه الورشة وما تهدف إليه.
وعن هيئة بادر تحدث الأستاذ رائد يونس شاكراً الحضور وإدارة المدرسة على تعاونهم واهتمامهم بأولادهم وبناتهم، ومذكراً بدور هيئة بادر في عقد مثل هذه الندوات والورشات التربوية لتبصير الأبناء والأهالي بأهمية الوقت وضرورة استثماره على الوجه الأكمل بما يضمن تفاعل الأبناء وتفوقهم علمياً وسلوكياً.
أما الأستاذ إياد سليم أمين سر نقابة الأخصائيين الاجتماعيين النفسيين فقد عرض نماذج واقعية للوقت وأهمية استثماره في بشكل صحيح.
ودار حوار هادف وبناء بين الأمهات والطالبات يمكن تلخيص البنود التربوية في ضرورة تفاعل الأبناء مع أولياء الأمور وتنظيم وقتهم فيما يفيدهم ويرتقي بعلومهم وأنشطتهم المختلفة يجب على أولياء الأمور متابعة الأبناء في البيت وفي المدرسة مع التوجيه والإرشاد.