عريقات يبحث مع فلتمان الجهود المبذولة لاستئناف المفاوضات
نشر بتاريخ: 06/12/2011 ( آخر تحديث: 06/12/2011 الساعة: 14:07 )
أريحا-معا- التقى الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى جيفري فلتمان.
وبحث اللقاء في عدة قضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها عملية السلام والجهود المبذولة لاستئناف المفاوضات بين الجانبين.
وأكد عريقات أن استئناف المفاوضات يتطلب قيام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية، وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967، وهذه ليست شروط فلسطينية وإنما التزامات ترتبت على الحكومة الإسرائيلية من المرحلة الأولى من خارطة الطريق.
ودعا عريقات الإدارة الأمريكية للمساعدة على تحقيق إطلاق سراح المعتقلين وخاصة هؤلاء الذين اعتقلوا وحوكموا قبل أيلول 1993، أي قبل توقيع اتفاق أوسلو.
وشدد عريقات على وجوب وقف التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون، وضرورة مساءلتها بخصوص استمرار النشاطات الاستيطانية والاملاءات وفرض الحقائق على الأرض واستمرار الحصار والإغلاق وتحديداً على قطاع غزة، وهدم البيوت وتهجير السكان.
وأشار عريقات أن منظمة التحرير الفلسطينية مستمرة للحصول على عضوية دولة فلسطين على حدود 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية في الأمم المتحدة، وكذلك حقها في دعوة الدول المتعاقدة للاجتماع للنظر في تطبيق ميثاق جنيف الرابع لعام 1949 على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وبما يشمل القدس الشرقية.
ومن ناحية أخرى التقى د. عريقات مع مدير عام التنمية الإنمائية في الأمم المتحدة (UNDP) فروديه مورنغ، حيث ثمن ما تقدمه ال (UNDP) من مساعدات في تنفيذ مشاريع في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكداً على وجوب استمرار الشراكة التامة بين السلطة الفلسطينية وكافة مؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مؤسسة الـ (UNDP).
وبحث اللقاء في عدة قضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها عملية السلام والجهود المبذولة لاستئناف المفاوضات بين الجانبين.
وأكد عريقات أن استئناف المفاوضات يتطلب قيام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية، وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967، وهذه ليست شروط فلسطينية وإنما التزامات ترتبت على الحكومة الإسرائيلية من المرحلة الأولى من خارطة الطريق.
ودعا عريقات الإدارة الأمريكية للمساعدة على تحقيق إطلاق سراح المعتقلين وخاصة هؤلاء الذين اعتقلوا وحوكموا قبل أيلول 1993، أي قبل توقيع اتفاق أوسلو.
وشدد عريقات على وجوب وقف التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون، وضرورة مساءلتها بخصوص استمرار النشاطات الاستيطانية والاملاءات وفرض الحقائق على الأرض واستمرار الحصار والإغلاق وتحديداً على قطاع غزة، وهدم البيوت وتهجير السكان.
وأشار عريقات أن منظمة التحرير الفلسطينية مستمرة للحصول على عضوية دولة فلسطين على حدود 1967 وبعاصمتها القدس الشرقية في الأمم المتحدة، وكذلك حقها في دعوة الدول المتعاقدة للاجتماع للنظر في تطبيق ميثاق جنيف الرابع لعام 1949 على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وبما يشمل القدس الشرقية.
ومن ناحية أخرى التقى د. عريقات مع مدير عام التنمية الإنمائية في الأمم المتحدة (UNDP) فروديه مورنغ، حيث ثمن ما تقدمه ال (UNDP) من مساعدات في تنفيذ مشاريع في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكداً على وجوب استمرار الشراكة التامة بين السلطة الفلسطينية وكافة مؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مؤسسة الـ (UNDP).