قسم الأيتام في جمعية التضامن الخيرية يبدأ بتنفيذ مشروع توزيع ملابس
نشر بتاريخ: 07/12/2011 ( آخر تحديث: 07/12/2011 الساعة: 10:42 )
نابلس- معا- بدأ قسم الأيتام التابع لجمعية التضامن الخيرية في نابلس بتنفيذ مشروع توزيع كميات كبيرة من الملابس الشتوية على المستفيدين من خدمات قسم الأيتام.
وسيضم هذا المشروع الذي يحمل شعار "شتاؤنا دافئ بجودنا وعطائنا" توزيع آلاف قطع الملابس الشتوية، من ضمنها قبعات للأطفال من كلا الجنسين ولفحات وقفازات وحقائب ستاتية وبناتية وملبوسات أخرى متعددة ضرورية لفصل الشتاء.
وتقدم الدكتور علاء مقبول رئيس جمعية التضامن بالشكر لصاحب التبرع السخي السيد زيد النتشة من الخليل ولأصحاب المحلات المتبرعة من مدينة نابلس مؤكداً بأن أعدداً كبيرة من الأطفال الأيتام المكفولين وغير المكفولين بالجمعية سيستفيدوا من هذه الملابس التي تهدف إلى سد احتياجاتهم في فصل الشتاء.
ويأتي ذلك استمراراً لجهود الجمعية الدائمة والحثيثة في تلبية احتياجات المستفيدين من الأيتام الذين يزيد عددهم عن ثلاثة آلاف وخمسمائة يتيم.
ومن باب تعزيز مبدأ التكافل والتراحم بين أبناء الشعب الفلسطيني وزيادة أواصر الوحدة والتآلف بين طبقاته المختلفة حث الدكتور مقبول أهل الخير وأصحاب النفوس الطيبة إلى التبرع ونيل الأجر والثواب بهدف رسم البسمة على وجوه الأطفال الأيتام سواء من خلال تقديم المساعدات المالية والعينية أو كفالات الأيتام.
وسيضم هذا المشروع الذي يحمل شعار "شتاؤنا دافئ بجودنا وعطائنا" توزيع آلاف قطع الملابس الشتوية، من ضمنها قبعات للأطفال من كلا الجنسين ولفحات وقفازات وحقائب ستاتية وبناتية وملبوسات أخرى متعددة ضرورية لفصل الشتاء.
وتقدم الدكتور علاء مقبول رئيس جمعية التضامن بالشكر لصاحب التبرع السخي السيد زيد النتشة من الخليل ولأصحاب المحلات المتبرعة من مدينة نابلس مؤكداً بأن أعدداً كبيرة من الأطفال الأيتام المكفولين وغير المكفولين بالجمعية سيستفيدوا من هذه الملابس التي تهدف إلى سد احتياجاتهم في فصل الشتاء.
ويأتي ذلك استمراراً لجهود الجمعية الدائمة والحثيثة في تلبية احتياجات المستفيدين من الأيتام الذين يزيد عددهم عن ثلاثة آلاف وخمسمائة يتيم.
ومن باب تعزيز مبدأ التكافل والتراحم بين أبناء الشعب الفلسطيني وزيادة أواصر الوحدة والتآلف بين طبقاته المختلفة حث الدكتور مقبول أهل الخير وأصحاب النفوس الطيبة إلى التبرع ونيل الأجر والثواب بهدف رسم البسمة على وجوه الأطفال الأيتام سواء من خلال تقديم المساعدات المالية والعينية أو كفالات الأيتام.