التجمع الاعلامي: الاحتلال يواصل التصعيد بحق الصحفيين خلال تشرين الثاني
نشر بتاريخ: 07/12/2011 ( آخر تحديث: 07/12/2011 الساعة: 16:03 )
غزة- معا- قال تقرير صادر عن التجمع الاعلامي الفلسطيني إن وتيرة الاعتداءات على الصحافيين الفلسطينيين والطواقم الإعلامية من قبل الاحتلال الاسرائيلي، خلال شهر تشرين ثاني نوفمبر الفائت ارتفعت.
وخلال تقريره الشهري لرصد واقع الحريات وثّق التجمع الإعلامي الفلسطيني أكثر من تسعة انتهاكات ضد الطواقم الصحافية تنوعت ما بين اعتقال وتمديد اعتقال وإغلاق لمؤسسات واستهداف مصورين خلال تغطيتهم للمسيرات الأسبوعية ضد الجدار والتي تنظمها اللجان الشعبية المناهضة للجدار والاستيطان.
وخلال تشرين الثاني/ نوفمبر سجل التجمع الإعلامي ارتفاعا في الانتهاكات التي قامت بها الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة الفلسطينية المقالة في غزة، وبالتحديد فيما يتعلق باعتقال واستدعاء صحافيين قالت وزارة الداخلية والامن الوطني إن الاعتقال لا علاقة له بعملهم الصحفي.
واكد التجمع الإعلامي على "حق الصحافي الكامل في تغطية الأحداث" وفقا لما يضمنه له القانون الدولي الإنساني، و القانون الأساسي الفلسطيني مطالبا المنظمات الدولية ذات العلاقة، مثل الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة مراسلون بلا حدود بضرورة رفع صوتها والقيام بتحركات وإجراءات عملية لوقف جرائم الاحتلال بحق الإعلاميين الفلسطينيين.
وطالب التجمع الإعلامي الفلسطيني هذه المؤسسات أيضا، بالتدخل السريع للضغط على الاحتلال للإفراج عن كافة الصحافيين المعتقلين وهم: وليد خالد، ونواف العامر، وعلاء الريماوي، ومحمد بشارات، وعامر ابو عرفة، و رائد الشريف، داعيا الحكومتين في غزة ورام الله إلى تأمين وتوفير الحماية للصحافيين الفلسطينيين وعدم التعرض لهم على خلفية عملهم الصحفي، مع التشديد على ضرورة احترام الحريات العامة.
وخلال تقريره الشهري لرصد واقع الحريات وثّق التجمع الإعلامي الفلسطيني أكثر من تسعة انتهاكات ضد الطواقم الصحافية تنوعت ما بين اعتقال وتمديد اعتقال وإغلاق لمؤسسات واستهداف مصورين خلال تغطيتهم للمسيرات الأسبوعية ضد الجدار والتي تنظمها اللجان الشعبية المناهضة للجدار والاستيطان.
وخلال تشرين الثاني/ نوفمبر سجل التجمع الإعلامي ارتفاعا في الانتهاكات التي قامت بها الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة الفلسطينية المقالة في غزة، وبالتحديد فيما يتعلق باعتقال واستدعاء صحافيين قالت وزارة الداخلية والامن الوطني إن الاعتقال لا علاقة له بعملهم الصحفي.
واكد التجمع الإعلامي على "حق الصحافي الكامل في تغطية الأحداث" وفقا لما يضمنه له القانون الدولي الإنساني، و القانون الأساسي الفلسطيني مطالبا المنظمات الدولية ذات العلاقة، مثل الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة مراسلون بلا حدود بضرورة رفع صوتها والقيام بتحركات وإجراءات عملية لوقف جرائم الاحتلال بحق الإعلاميين الفلسطينيين.
وطالب التجمع الإعلامي الفلسطيني هذه المؤسسات أيضا، بالتدخل السريع للضغط على الاحتلال للإفراج عن كافة الصحافيين المعتقلين وهم: وليد خالد، ونواف العامر، وعلاء الريماوي، ومحمد بشارات، وعامر ابو عرفة، و رائد الشريف، داعيا الحكومتين في غزة ورام الله إلى تأمين وتوفير الحماية للصحافيين الفلسطينيين وعدم التعرض لهم على خلفية عملهم الصحفي، مع التشديد على ضرورة احترام الحريات العامة.