محافظ الخليل يستقبل البروفسور بيرفيلي أدوارد من جامعه الملكة في بلفاست
نشر بتاريخ: 07/12/2011 ( آخر تحديث: 07/12/2011 الساعة: 19:27 )
الخليل - معا - استقبل محافظ الخليل كامل حميد البروفسور السيدة "بيرفلي إدوارد" من جامعة الملكة في بلفاست لبحث إمكانية تطوير عمل بعثة التواجد الدولي المؤقت في الخليل.
وقال المحافظ: إننا ننتظر الكثير من بعثة التواجد الدولي في حماية المواطنين العزل ولكن دورهم يقتصر فقط على المراقبة بالإضافة إلى أن التقارير التي ترفع إلى الدول الست غير مفعلة".
كما أشار المحافظ إلى ضرورة توفير الحماية لبعثة التواجد الدولي من خلال إجبار الإسرائيليون على حمايتهم من اعتداءات المستوطنين، مستدلاً من تقارير البعثة التي تشير إلى وجود عرقلة في عملهم والاعتداء عليهم وتهديد حياتهم من قبل المستوطنين.
وأوضح أن السلطة الفلسطينية قد نفذت ما ترتب عليها من التزامات ولكن الإسرائيليون يتنصلون من تنفيذ ما عليهم من التزامات ولا يأخذوا بالملاحظات التي تصدر في تقارير البعثة بخصوص اعتداءات المستوطنين.
وفي رد المحافظ على سؤال البروفسور، بخصوص إلغاء عمل بعثة التواجد الدولي من مناطق (H2) ، قال:سوف تصبح المنطقة في حالة فوضى كبيرة وإننا لا نريد إلغاء بعثه التواجد الدولي ولكن نريد تطوير عملهم أو طرح البديل، مثمننا دور التواجد الدولي في الاندماج في المشاريع الاجتماعية لأن ذلك يعطي ثقة وطمأنينة للمواطنين.
وقال المحافظ: إننا ننتظر الكثير من بعثة التواجد الدولي في حماية المواطنين العزل ولكن دورهم يقتصر فقط على المراقبة بالإضافة إلى أن التقارير التي ترفع إلى الدول الست غير مفعلة".
كما أشار المحافظ إلى ضرورة توفير الحماية لبعثة التواجد الدولي من خلال إجبار الإسرائيليون على حمايتهم من اعتداءات المستوطنين، مستدلاً من تقارير البعثة التي تشير إلى وجود عرقلة في عملهم والاعتداء عليهم وتهديد حياتهم من قبل المستوطنين.
وأوضح أن السلطة الفلسطينية قد نفذت ما ترتب عليها من التزامات ولكن الإسرائيليون يتنصلون من تنفيذ ما عليهم من التزامات ولا يأخذوا بالملاحظات التي تصدر في تقارير البعثة بخصوص اعتداءات المستوطنين.
وفي رد المحافظ على سؤال البروفسور، بخصوص إلغاء عمل بعثة التواجد الدولي من مناطق (H2) ، قال:سوف تصبح المنطقة في حالة فوضى كبيرة وإننا لا نريد إلغاء بعثه التواجد الدولي ولكن نريد تطوير عملهم أو طرح البديل، مثمننا دور التواجد الدولي في الاندماج في المشاريع الاجتماعية لأن ذلك يعطي ثقة وطمأنينة للمواطنين.