تنفيذ تمرين إخلاء لمدرسة الخواجا في طولكرم
نشر بتاريخ: 08/12/2011 ( آخر تحديث: 08/12/2011 الساعة: 11:26 )
طولكرم -معا- نفذت طواقم التدريب في مديرية الدفاع المدني بمحافظة طولكرم عملية إخلاء لمدرسة الخواجا للبنات هدفت إلى تدريب الطالبات على سرعة الاستجابة والتصرف والسلوك الصحيح عند التعامل مع الحوادث والكوارث.
وذكر تقرير لادارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني ان طواقم التدريب نفذت عميلة الاخلاء للمدرسة بحضور مدير دفاع مدني محافظة طولكرم المقدم حقوقي مأمون اعمور فقد قام الملازم اول رائد عوينات باعطاء محاضرة نظرية عن آلية الإخلاء والخروج من الصفوف بشكل منظم وتحديد أماكن معينة للتجمع بحسب المخارج ، ثم التطبيق العملي على تمرين إخلاء المدرسة الذي إستغرق زمن قدره دقيقة وثلاث ثواني وبلغ عدد المشاركين في التمرين 430 طالبة ومعلمة وعاملات في المدرسة.
من جهة أخرى ألقى اعمور كلمة وضح فيها للطالبات أهمية تنفيذ تجارب وتمارين عملية للأخلاء والسلوك الصحيح عند وقوع طارئ لتفادي الأخطاء التي تحصل في حال وقوعها لا قدر الله سواء أثناء التواجد داخل المدرسة أو خارجها.
وشكرت مديرة المدرسة بإسم المدرسة والهيئة التدريسية الدفاع المدني وطواقمه على حرصهم الدائم لنشر التوعية في المدارس والمنشآت والمؤسسات لما لها من أهمية في الإستفادة من الدروس وأخذ المواعظ وغيرها للخروج دائماً بأقل الخسائر قدر الإمكان مشيرة لما تشكل شريحة الطلاب في المدارس من حجم للمجتمع المحلي.
وذكر تقرير لادارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني ان طواقم التدريب نفذت عميلة الاخلاء للمدرسة بحضور مدير دفاع مدني محافظة طولكرم المقدم حقوقي مأمون اعمور فقد قام الملازم اول رائد عوينات باعطاء محاضرة نظرية عن آلية الإخلاء والخروج من الصفوف بشكل منظم وتحديد أماكن معينة للتجمع بحسب المخارج ، ثم التطبيق العملي على تمرين إخلاء المدرسة الذي إستغرق زمن قدره دقيقة وثلاث ثواني وبلغ عدد المشاركين في التمرين 430 طالبة ومعلمة وعاملات في المدرسة.
من جهة أخرى ألقى اعمور كلمة وضح فيها للطالبات أهمية تنفيذ تجارب وتمارين عملية للأخلاء والسلوك الصحيح عند وقوع طارئ لتفادي الأخطاء التي تحصل في حال وقوعها لا قدر الله سواء أثناء التواجد داخل المدرسة أو خارجها.
وشكرت مديرة المدرسة بإسم المدرسة والهيئة التدريسية الدفاع المدني وطواقمه على حرصهم الدائم لنشر التوعية في المدارس والمنشآت والمؤسسات لما لها من أهمية في الإستفادة من الدروس وأخذ المواعظ وغيرها للخروج دائماً بأقل الخسائر قدر الإمكان مشيرة لما تشكل شريحة الطلاب في المدارس من حجم للمجتمع المحلي.