فتح تؤكد دعمها لاي نشاط اعلامي منسجم مع مبادىء الحركة
نشر بتاريخ: 08/12/2011 ( آخر تحديث: 08/12/2011 الساعة: 15:12 )
رام الله- معا- أكدت حركة "فتح" أنها مع أي نشاط إعلامي منسجم مع مبادىء الحركة وأهدافها وبرنامجها السياسي وقرارت أطرها القيادية حسب النظام.
وأوضح عضو المجلس الثوري لحركة فتح، عضو هيئة مفوضية الإعلام والثقافة موفق مطر في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة أن الحركة وهي تمضي قدما في تنفيذ خطتها لمأسسة عملها الإعلامي وتوحيد خطابها وأدواتها ووسائلها فإنها تشجع وتدعم أدبياً ومعنوياً أية وسيلة إعلام ينسجم خطابها الإعلامي ورسالتها مع الخطاب الإعلامي للحركة ورسالتها، شرط احترام المبدأ الأساس وهو أن مفوضية الإعلام والثقافة هي المؤسسة الرسمية الإعلامية والثقافية للحركة حسب النظام، وإنها صاحبة الاختصاص والصلاحية في الحركة .
وأضاف مطر استكمالاً لبيان الحركة الصادر يوم أمس: نؤيد أي نشاط إعلامي شخصياً كان أو جماعياً يصب في صالح الحركة والوطن والقضية لكننا ندعو أصحاب النشاط الإعلامي للتدقيق في مسمى الوسيلة الإعلامية، والتعريف بها حتى لا تتعارض مع صلاحيات واختصاص المفوضية كونها مؤسسة الإعلام والثقافة الرسمية للحركة المعتمدة من الإطار القيادي للجنة المركزية والمجلس الثوري. كما نؤكد على ضرورة تنسيق أية مبادرة لإنشاء وسيلة إعلام أو موقع أو صفحة الكترونية تحمل اسم فتح مع مفوضية الإعلام والثقافة، وذلك لقطع الطريق على جهات خارجية قد تستغل سلباً رموز الحركة ومسمياتها الرسمية لترويج خطاب إعلامي لا يعبر عن موقف الحركة الرسمي".
وأكد مطر حرص الحركة على تشجيع روح المبادرة الإعلامية بين أبناء الحركة والتعبير عن وجهات النظر بموضوعية ونقد بناء. بما يضمن حالة من النقاش الإيجابي والحوار الديمقراطي الحركي والوطني على وسائلنا والوسائل المؤيدة للحركة، وحفظ التوازن بين مواقف الحركة وحرية التعبير.
وجدد مطر التأكيد على ما جاء في بيان الحركة الأمس على أنها تعتبره مخالفا للنظام أي وسيلة إعلام تعرف نفسها بـ" الإعلام الرسمي لحركة فتح " أو غيرها من المسميات التي توحي أنها تنطق رسمياً باسم الحركة، مشددا على حق الحركة في منع استغلال المسمى الرسمي والنظامي للحركة من أي جهة كانت.
وأوضح عضو المجلس الثوري لحركة فتح، عضو هيئة مفوضية الإعلام والثقافة موفق مطر في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة أن الحركة وهي تمضي قدما في تنفيذ خطتها لمأسسة عملها الإعلامي وتوحيد خطابها وأدواتها ووسائلها فإنها تشجع وتدعم أدبياً ومعنوياً أية وسيلة إعلام ينسجم خطابها الإعلامي ورسالتها مع الخطاب الإعلامي للحركة ورسالتها، شرط احترام المبدأ الأساس وهو أن مفوضية الإعلام والثقافة هي المؤسسة الرسمية الإعلامية والثقافية للحركة حسب النظام، وإنها صاحبة الاختصاص والصلاحية في الحركة .
وأضاف مطر استكمالاً لبيان الحركة الصادر يوم أمس: نؤيد أي نشاط إعلامي شخصياً كان أو جماعياً يصب في صالح الحركة والوطن والقضية لكننا ندعو أصحاب النشاط الإعلامي للتدقيق في مسمى الوسيلة الإعلامية، والتعريف بها حتى لا تتعارض مع صلاحيات واختصاص المفوضية كونها مؤسسة الإعلام والثقافة الرسمية للحركة المعتمدة من الإطار القيادي للجنة المركزية والمجلس الثوري. كما نؤكد على ضرورة تنسيق أية مبادرة لإنشاء وسيلة إعلام أو موقع أو صفحة الكترونية تحمل اسم فتح مع مفوضية الإعلام والثقافة، وذلك لقطع الطريق على جهات خارجية قد تستغل سلباً رموز الحركة ومسمياتها الرسمية لترويج خطاب إعلامي لا يعبر عن موقف الحركة الرسمي".
وأكد مطر حرص الحركة على تشجيع روح المبادرة الإعلامية بين أبناء الحركة والتعبير عن وجهات النظر بموضوعية ونقد بناء. بما يضمن حالة من النقاش الإيجابي والحوار الديمقراطي الحركي والوطني على وسائلنا والوسائل المؤيدة للحركة، وحفظ التوازن بين مواقف الحركة وحرية التعبير.
وجدد مطر التأكيد على ما جاء في بيان الحركة الأمس على أنها تعتبره مخالفا للنظام أي وسيلة إعلام تعرف نفسها بـ" الإعلام الرسمي لحركة فتح " أو غيرها من المسميات التي توحي أنها تنطق رسمياً باسم الحركة، مشددا على حق الحركة في منع استغلال المسمى الرسمي والنظامي للحركة من أي جهة كانت.