جمعية البيت السعيد لرعاية الأم والطفل في رفح تقدم الخدمات الضرورية لـ 4 الاف محتاج
نشر بتاريخ: 18/11/2006 ( آخر تحديث: 18/11/2006 الساعة: 10:57 )
خان يونس- معا- أعلنت جمعية البيت السعيد لرعاية الأم والطفل في محافظة رفح أنها قدمت الخدمات الضرورية لأربعة آلاف محتاج من مدينة رفح خلال العام الحالي رغم الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني والذي انعكس سلبا على أداء المنظمات غير الحكومية والجمعيات الأهلية التي تزداد لديها طلبات المحتاجين من كل المستويات.
وقالت يسر حجازي رئيس مجلس إدارة الجمعية إن أكثر من 70 مواطناً استفادوا من خدمات الجمعية خلال شهر رمضان المبارك ومنها خدمات صحية ومساعدات غذائية وغيرها.
وأشارت إلى أن برنامج الرعاية الأولية احتل الصدارة في خدمات الجمعية حيث قدمت العلاجات الخاصة بتلك الرعاية.
وحذرت حجازي من تدهور أداء المؤسسات الخيرية والأهلية مما ينذر بكارثة على الآسر المحتاجة للرعاية وتلك الفقيرة والتي زاد عددها بفعل استمرار الحصار على الشعب الفلسطيني ووقف تدفق المساعدات للجمعيات الأهلية.
وأكدت أن إعادة تفعيل مؤسسات المجتمع المدني له أهمية كبيرة في مساعدة اي حكومة على تنفيذ برامجها الإصلاحية والتنموية والوصول إلى الفئات المهشمة والمحتاجة.
وأشارت حجازي إلى حاجة سكان مدينة رفح لكافة أشكال الدعم والمساندة نظرا للحاجات المتزايدة لسكانها وغالبيتم من الفقراء والذين تعرضوا لضربات قاسية من الاحتلال الاسرائيلي.
وقالت يسر حجازي رئيس مجلس إدارة الجمعية إن أكثر من 70 مواطناً استفادوا من خدمات الجمعية خلال شهر رمضان المبارك ومنها خدمات صحية ومساعدات غذائية وغيرها.
وأشارت إلى أن برنامج الرعاية الأولية احتل الصدارة في خدمات الجمعية حيث قدمت العلاجات الخاصة بتلك الرعاية.
وحذرت حجازي من تدهور أداء المؤسسات الخيرية والأهلية مما ينذر بكارثة على الآسر المحتاجة للرعاية وتلك الفقيرة والتي زاد عددها بفعل استمرار الحصار على الشعب الفلسطيني ووقف تدفق المساعدات للجمعيات الأهلية.
وأكدت أن إعادة تفعيل مؤسسات المجتمع المدني له أهمية كبيرة في مساعدة اي حكومة على تنفيذ برامجها الإصلاحية والتنموية والوصول إلى الفئات المهشمة والمحتاجة.
وأشارت حجازي إلى حاجة سكان مدينة رفح لكافة أشكال الدعم والمساندة نظرا للحاجات المتزايدة لسكانها وغالبيتم من الفقراء والذين تعرضوا لضربات قاسية من الاحتلال الاسرائيلي.