احتفالية في دار الصداقة كامدن ابوديس في اليوم العالمي لحقوق الإنسان
نشر بتاريخ: 10/12/2011 ( آخر تحديث: 10/12/2011 الساعة: 20:26 )
القدس -معا- نظمت دار الصداقة كامدن أبوديس أمس العاشر من كانون أول- أنشطة وفعاليات وطنية وشبابية بمناسبة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، حيث جاءت هذه الفعاليات على شكل ندوات ثقافية وعروض مسرحية وشعرية قدمتها مجوعات من الشبان المتطوعين من الطرفين الفلسطيني والبريطاني .
وقام المتطوعون البريطايون الذين حلوا ضيوفاً على دار الصداقة في أبوديس بعرض تجاربهم الخاصة في الأراضي الفلسطينية وأبرز الانتهاكات والتحديات التي يواجهونها من سلطة الاحتلال في مناصرتهم ودعمهم للحقوق الفلسطينية القانونية والمشروعة .
وأكد منسق دار الصداقة موسى عفانة بأن هذه الأنشطة تهدف إلى تذكير شعوب العالم الحر بالإجحاف والظلم الذي يتعرض لها المواطن الفلسطيني وأن هذه الانتهاكات لا تزيد الشعب الفلسطيني إلا عزيمةً وإصرار بالبقاء والصمود فوق أرضة وتمسكه بمطالبه.
وفي نهاية الحفل قدم رئيس المجلس المحلي رائد البرغوثي ومنسق كادفا في المنطقة عبد الوهاب صباح بتسليم الشهادات للمتطوعين البريطانيين والفئات الشبابية التي زارت لندن صيف العام الماضي وحملوا فيها رسالة الشعب الفلسطيني الحضارية والإنسانية.
ويعتبر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أهم وثيقة حقوق دولية تمثل الإعلان الذي تبنته الأمم المتحدة 10 كانون الأول 1948 ويتحدث هذا الإعلان عن رأي الأمم المتحدة عن حقوق الإنسان المحمية والمكفولة للجميع دون أي تميز .
ويعتبر الشعب الفلسطيني أكثر الشعوب التي تعرضت للظلم والإجحاف وسلب الهوية والأرض والاضطهاد والذل والتشريد والإبعاد دون أن يكون هناك أي التزام دولي بحماية الشعب الفلسطيني من الظلم الذي يتعرض له ليل نهار .
وقام المتطوعون البريطايون الذين حلوا ضيوفاً على دار الصداقة في أبوديس بعرض تجاربهم الخاصة في الأراضي الفلسطينية وأبرز الانتهاكات والتحديات التي يواجهونها من سلطة الاحتلال في مناصرتهم ودعمهم للحقوق الفلسطينية القانونية والمشروعة .
وأكد منسق دار الصداقة موسى عفانة بأن هذه الأنشطة تهدف إلى تذكير شعوب العالم الحر بالإجحاف والظلم الذي يتعرض لها المواطن الفلسطيني وأن هذه الانتهاكات لا تزيد الشعب الفلسطيني إلا عزيمةً وإصرار بالبقاء والصمود فوق أرضة وتمسكه بمطالبه.
وفي نهاية الحفل قدم رئيس المجلس المحلي رائد البرغوثي ومنسق كادفا في المنطقة عبد الوهاب صباح بتسليم الشهادات للمتطوعين البريطانيين والفئات الشبابية التي زارت لندن صيف العام الماضي وحملوا فيها رسالة الشعب الفلسطيني الحضارية والإنسانية.
ويعتبر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أهم وثيقة حقوق دولية تمثل الإعلان الذي تبنته الأمم المتحدة 10 كانون الأول 1948 ويتحدث هذا الإعلان عن رأي الأمم المتحدة عن حقوق الإنسان المحمية والمكفولة للجميع دون أي تميز .
ويعتبر الشعب الفلسطيني أكثر الشعوب التي تعرضت للظلم والإجحاف وسلب الهوية والأرض والاضطهاد والذل والتشريد والإبعاد دون أن يكون هناك أي التزام دولي بحماية الشعب الفلسطيني من الظلم الذي يتعرض له ليل نهار .