وزارة الاعلام تستضيف الاعلامي محمد أبو عبيد
نشر بتاريخ: 11/12/2011 ( آخر تحديث: 11/12/2011 الساعة: 22:20 )
رام الله-معا- استضافت وزارة الاعلام الفلسطينية الاعلامي الفلسطيني محمد أبو عبيد، مقدم برنامج "العربية هذا الصباح" في قناة العربية، وذلك اليوم الأحد في مقرها برام الله.
ورحبت بثينة حمدان مسؤولة العلاقات العامة في الوزارة بالضيف وقالت: "ترحب وزارة الإعلام بكل الاعلاميين الفلسطينيين الذين استطاعوا أن يبنوا حيزاً ابداعياً شكل بصمة في الاعلام العربي، بينهم الاعلامي محمد أبو عبيد الذي استطاع من خلال آدائه وأسلوبه البسيط أن يحاكي ملايين العرب ويحاور مئات الشخصيات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والفنية بأسلوب قريب ومفهوم للمشاهد العربي".
وأكدت تقدير الوزارة والإعلاميين عموماً بمهنيته ودوره في رسم صورة حسنة عن الفلسطينيين وابداعهم، ونقل قضيتهم إلى أنحاء العالم كونه أحد سفراء فلسطين في العالم، مشيرة إلى دور الاعلاميين الفلسطينيين في نقل صورة صحيحة وواضحة عن حقيقة الصراع الفلسطيني الاسرائيلي كونهم ولدوا وتربوا في رحم الصراع والاحتلال وممارساته وحظيوا لابداعهم وتميزهم بفرصة للعمل في قنوات الإعلام العربي والأجنبي.
بدوره تحدث الإعلامي أبو عبيد للحضور عن تجربته في عالم الصحافة والتي بدأت حين كان يدخل إحدى غرف منزل العائلة في بلدته عرابة قضاء مدينة جنين ليقرأ أمام المرآة مجموعة من الأخبار، وتطورت التجربة فتحدث عن تدربه وعمله في تلفزيون وطن المحلي، منوهاً إلى أنه طرق باب الإعلام الرسمي وبعض الفضائيات مثل تلفزيون السودان والتي قال أنها لم تقبل به لأنه "غير كفؤ".
وفي رده على أسئلة الحضور الذين جاؤوا من مختلف الجامعات والمؤسسات الحكومية وغيرها ومن كادر الوزارة، حيث وجه عتبه لرجال الأعمال الفلسطينيين حيث قال إنه بمقدورهم إنشاء محطة فضائية تنقل حقيقة الوضع في فلسطين، فضائية غير حزبية تعبر عن طموح كل فلسطيني.
وفي سؤال حول رأيه بالفضائية الفلسطينية وجه تقديره للفضائية، معتبراً أنها بذلت مجهوداً جيداً مما انعكس على آدائها في الفترة الأخيرة وقال: "أكون سعيد جداً حين أشاهد فضائيات عربية وأجنبية تنقل صلاة عيد الميلاد المجيد من تلفزيون فلسطين، ويظهر لوجو الفضائية الفلسطينية ممثلاً بقبة الصخرة".
كما عبر عن سعادته باحتفاء المجتمع الفلسطيني ومؤسساته به لاسيما وأنه يحصل على ترحاب وشهادات تقدير في كل مكان، لكنه يكون فخوراً بترحيب أبناء بلده له بشكل لا يوصف.
واختتم اللقاء بالتقاط صورة جماعية وصور فردية مع الاعلامي أبو عبيد، وقدم معجبيه له بعض الورود التذكارية.
ورحبت بثينة حمدان مسؤولة العلاقات العامة في الوزارة بالضيف وقالت: "ترحب وزارة الإعلام بكل الاعلاميين الفلسطينيين الذين استطاعوا أن يبنوا حيزاً ابداعياً شكل بصمة في الاعلام العربي، بينهم الاعلامي محمد أبو عبيد الذي استطاع من خلال آدائه وأسلوبه البسيط أن يحاكي ملايين العرب ويحاور مئات الشخصيات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والفنية بأسلوب قريب ومفهوم للمشاهد العربي".
وأكدت تقدير الوزارة والإعلاميين عموماً بمهنيته ودوره في رسم صورة حسنة عن الفلسطينيين وابداعهم، ونقل قضيتهم إلى أنحاء العالم كونه أحد سفراء فلسطين في العالم، مشيرة إلى دور الاعلاميين الفلسطينيين في نقل صورة صحيحة وواضحة عن حقيقة الصراع الفلسطيني الاسرائيلي كونهم ولدوا وتربوا في رحم الصراع والاحتلال وممارساته وحظيوا لابداعهم وتميزهم بفرصة للعمل في قنوات الإعلام العربي والأجنبي.
بدوره تحدث الإعلامي أبو عبيد للحضور عن تجربته في عالم الصحافة والتي بدأت حين كان يدخل إحدى غرف منزل العائلة في بلدته عرابة قضاء مدينة جنين ليقرأ أمام المرآة مجموعة من الأخبار، وتطورت التجربة فتحدث عن تدربه وعمله في تلفزيون وطن المحلي، منوهاً إلى أنه طرق باب الإعلام الرسمي وبعض الفضائيات مثل تلفزيون السودان والتي قال أنها لم تقبل به لأنه "غير كفؤ".
وفي رده على أسئلة الحضور الذين جاؤوا من مختلف الجامعات والمؤسسات الحكومية وغيرها ومن كادر الوزارة، حيث وجه عتبه لرجال الأعمال الفلسطينيين حيث قال إنه بمقدورهم إنشاء محطة فضائية تنقل حقيقة الوضع في فلسطين، فضائية غير حزبية تعبر عن طموح كل فلسطيني.
وفي سؤال حول رأيه بالفضائية الفلسطينية وجه تقديره للفضائية، معتبراً أنها بذلت مجهوداً جيداً مما انعكس على آدائها في الفترة الأخيرة وقال: "أكون سعيد جداً حين أشاهد فضائيات عربية وأجنبية تنقل صلاة عيد الميلاد المجيد من تلفزيون فلسطين، ويظهر لوجو الفضائية الفلسطينية ممثلاً بقبة الصخرة".
كما عبر عن سعادته باحتفاء المجتمع الفلسطيني ومؤسساته به لاسيما وأنه يحصل على ترحاب وشهادات تقدير في كل مكان، لكنه يكون فخوراً بترحيب أبناء بلده له بشكل لا يوصف.
واختتم اللقاء بالتقاط صورة جماعية وصور فردية مع الاعلامي أبو عبيد، وقدم معجبيه له بعض الورود التذكارية.