فتح تكرم معلمي الدوحة بمناسبة يوم المعلم بالشراكة مع تربية بيت لحم
نشر بتاريخ: 14/12/2011 ( آخر تحديث: 14/12/2011 الساعة: 11:31 )
بيت لحم- معا- كرمت حركة فتح معلمي ومدراء مدينة الدوحة بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني بالشراكة مع تربية بيت لحم بحضور كل من أ.سامي مروة مدير التربية والتعليم في بيت لحم وأ. محمد طه نائب المحافظ وعضو المجلس الثوري وأ. محمد الرومي امين سر حركة فتح في مدينة الدوحة وأ.محمد ملش رئيس بلدية الدوحة بالاضافة الى عدد من موظفي المديرية و مدراء ومعلمي مدارس المدينة.
ورحب أ. محمد الرومي بالحضور موضحا ان التكريم يأتي في سياق العرفان لجهود المعلمين ومكانتهم ورسالتهم السامية مؤكدا دعم حركة فتح الدائمة لهم في مسيرتهم العظيمة.
اما أ.محمد طه فقد عبر عن اعتزازه بالتواجد في حفل يكرم المعلمين الذين استطاعوا بجهودهم ان يقوموا بدور كبير لشعبنا الذي اثبت قدرته على الصمود والتفوق والانتصار على محتليه ولكنه ابى الا ان يكون الشعب الذي يمتاز بنسبة عالية من المتعلمين مقارنة مع دول المنطقة وهذا الانجاز تم بفضل المعلم حامل رسالة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.
كما ثمن دور وزارة التربية والتعليم على جهودها وخدمتها في تربية الاجيال الفلسطينية على المبادى الدينية والوحدة الوطنية معبرا عن أمله في ان تتكلل المصالحة الفلسطينية بالنجاح.
كما اوضح أ.سامي مروة ان توالي الاحتفالات بيوم المعلم والتي بادر اليها العديد من المؤسسات والجمعيات والبلديات ومجالس اولياء الامور تبرز دوره في بناء الشخصية الفلسطينية والتي توجت بتكريم حركة فتح للمعلمين في مدينة الدوحة وهذا ان دل على شيء فانما يدل على تقدير شعبنا وعرفانه لجهود المعلم الذي نعتبره رأس الحربة الذي يعمل جاهدا من اجل تحقيق اهداف وزارة التربية والتعليم العالي لبناء اهداف المستقبل الفلسطيني ولمواجهة التحديات الجمة التي نواجهها.
كما ناشد المعلمين في كلمته ان يبقوا دائما عند حسن ظن ابناء المجتمع الفلسطيني مؤكدا ان المديرية ستعمل جاهدة على رفعة المجتمع الفلسطيني عن طريق تخريج جيل قادر على تحمل المسؤوليات والامانة وصولا الى تحرير الوطن واقامة الدولة الفلسطينية.
ورحب أ. محمد الرومي بالحضور موضحا ان التكريم يأتي في سياق العرفان لجهود المعلمين ومكانتهم ورسالتهم السامية مؤكدا دعم حركة فتح الدائمة لهم في مسيرتهم العظيمة.
اما أ.محمد طه فقد عبر عن اعتزازه بالتواجد في حفل يكرم المعلمين الذين استطاعوا بجهودهم ان يقوموا بدور كبير لشعبنا الذي اثبت قدرته على الصمود والتفوق والانتصار على محتليه ولكنه ابى الا ان يكون الشعب الذي يمتاز بنسبة عالية من المتعلمين مقارنة مع دول المنطقة وهذا الانجاز تم بفضل المعلم حامل رسالة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.
كما ثمن دور وزارة التربية والتعليم على جهودها وخدمتها في تربية الاجيال الفلسطينية على المبادى الدينية والوحدة الوطنية معبرا عن أمله في ان تتكلل المصالحة الفلسطينية بالنجاح.
كما اوضح أ.سامي مروة ان توالي الاحتفالات بيوم المعلم والتي بادر اليها العديد من المؤسسات والجمعيات والبلديات ومجالس اولياء الامور تبرز دوره في بناء الشخصية الفلسطينية والتي توجت بتكريم حركة فتح للمعلمين في مدينة الدوحة وهذا ان دل على شيء فانما يدل على تقدير شعبنا وعرفانه لجهود المعلم الذي نعتبره رأس الحربة الذي يعمل جاهدا من اجل تحقيق اهداف وزارة التربية والتعليم العالي لبناء اهداف المستقبل الفلسطيني ولمواجهة التحديات الجمة التي نواجهها.
كما ناشد المعلمين في كلمته ان يبقوا دائما عند حسن ظن ابناء المجتمع الفلسطيني مؤكدا ان المديرية ستعمل جاهدة على رفعة المجتمع الفلسطيني عن طريق تخريج جيل قادر على تحمل المسؤوليات والامانة وصولا الى تحرير الوطن واقامة الدولة الفلسطينية.